أبوعبدالله ل أحمد العرفج أهلاً أخي أحمد.. المهم لا تبدلها بقهوة أخرى.. وأنا وقعت فيها على كبر، ولكن كوبًا يوميًّا من قهوة ممزوجة بالحليب، أمّا إذا كنت مسافرًا ربما مرتين.. ولكني عملت بنصيحة طبيب خبير وعالمي ينصح بشم القهوة، فرائحتها أكثر فائدة من شربها، وكنت غالبًا أدلف إلى أماكن تقديم القهوة، وخصوصًا التي لها رائحة فوّاحة وأشمها بتلذذ وبعمق، حتى أشعر أن المخ اعتدل والمزاج راق، عندئذ أخرج بدون أن أدفع درهمًا واحدًا.. لك تحياتي. متابع ل علي خضران أستاذ علي.. هذه المشروعات التى فعلها الشيخ العطار لا يضيع أجرها، فهذه تُنمِّي ماله، وتطرح البركة فى عياله، وتدخل معه فى قبره، فهذه أعماله الصالحة، ويا ليت الرجال الطيبين الصالحين ميسوري الحال أن يفعلوا ذلك.. وقد لفت نظري فى هذه الأيام تكاثر الناس فى فعل الخير، فهناك فاعلة خير قد تبرّعت للأوقاف بمبلغ كبير جدًّا وهو 450 مليون ريال، لعمل المشروعات الخيرية النافعة للناس فى كل مدن المملكة، وأدعو الله يجعل ذلك العمل نور لها وعمل طيب يرافقها فى نهاية حياتها، ويعطيها الأمان والصحة والعافية، هي وأهلها وأولادها، بورك فيها من فاعلة خير. أبوناصر ل الدكتور جدع انتهت المهلة للتصحيح، وهناك من قطع شوطًا في الإجراءات وينتظر إكمالها كنقل الكفالات وتعديل المهن التي أوقفت بعد انتهاء المهلة، وأصبح العمال وكفلاؤهم في أزمة.. نرجو من وزير العمل الأمر باستمرارية التصحيح واستمرارية التفتيش على من لا يحمل إقامة أو يعمل عند غير كفيله، أو ضمن حملات التسوّل المنتشرة في البلاد، أمّا من يعمل لدى كفيله وهو يسعى لتصحيح وضعه، نأمل التسهيل له لإكمال إجراءات التصحيح.. خاصة أن هناك إجراءات قد تؤخره أشهرا مثل تعديل النطاقات حتى تصبح الشاشة خضراء؛ ليقوم بإجراء الخدمات المطلوبة عن طريق الموقع. أبوحمزة ل الدكتور سعود كاتب نعم يا دكتور سعود.. تقنيات عظيمة لم نحسن استثمارها (نعيب زماننا والعيب فينا)، والفرق يكمن في أسلوب التفكير الذي يوصل الفرد إلى النتائج المرجوة، فالتقنيات وسيلة وليست نتيجة، وهي طريقة التفكير في استخدام المعارف والمعلومات والمهارات بهدف الوصول إلى نتائج لإشباع حاجة الإنسان وزيادة قدراته وتسهيل أموره الحياتية.