أبوبدر الأسمري ل د. قيصر مطاوع: شكرًا لروحك الوطنية التي بها تكتب وبها تنظر ومنها ترقب الأمور وتقول الحقيقة ليس لشيء إلا حبا منك للوطن ورغبة فيك لعلو هامته وخدمة لصالحه ولصالح أبنائه، ثم أقول بعد هذا لابد من استحضار عدة أسئلة ولابد لها من أجوبة لتكتمل لدينا الصورة الواضحة. والأسئلة التي تحتاج إلى إجابات هي: (1) لماذا الكثير من مشروعات البنية التحتية لدينا متعثرة أو مغيبة؟ (2) لماذا دولة بحجم المملكة ومكانتها الاقتصادية والعالمية تكوش فيها العمالة على الأعمال التجارية وتسير السوق على هواها وهواياتها وتلعب في الخفاء وعلى المكشوف؟ قارئ 10 ل أ.د. عاصم حمدان: رحم الله الأستاذ الدكتور المدني الحبيب أسامة عبدالرحمن.. ورحم والده المعلم المهذب الشاعر الأديب.. والعزاء للإخوة أنس وحسان ونعيمان ولجميع أفراد الأسرة الطيبة.. كما هو للخالة الفاضلة أروى جبر الله كسرهم وصبرهم وغفر له. حقا هو مفكر رائد في مجاله وفي فكره، جهلناه وتجاهلناه، وما مثله من يتجاهل أو يركن أو لا يستفاد من عبقريته، ولكن هاهو قد رحل في صمت، صمته الذي كان بعضه بإرادته وبعضه بغير إرداته، أستاذنا أسامة هومن جيل رجال مميزين نهضوا بكلية التجارة التى غير اسمها لاحقا، عاصر وزامل الدكتور المفكر محسون جلال والدكتور غازي القصيبي والدكتور يوسف نعمة الله، رجال في علمهم قامات وفي ثقافتهم هامات، أساتذة بحق في الاقتصاد والإدارة وفنون الحياة. ليت احدًا يجمع (المناواشات) الشعرية الأخوية التي كانت بينه وبين الدكتور غازي القصيبي.. ففيها ثقافة وفيها طرافة وفيها ود وملاحة، وبينه وبين شعراء آخرين، فيا حسان ويا زاهر ويا أنس وياكل من عرفها وعرفه اجمعوها وأنشروها فهي ثروة جميلة وإرث بديع. (ففي ذلك تكريم له) بعد أن جهلنا قدره ولم نعطه حقه ولم تستفد الأمة من علمه وقدراته وإخلاصه ووجعه من أجلنا.. رحم الله الفقيد وجميع المسلمين. أروجة ل أحمد العرفج : كل عبارة في هذا المقال الجزل هي واقع نعيشه ونحن مجتمع تغلب علينا العاطفة الدينية وتحريم قطع الإشارة سيغير الكثير من المعتقدات. مشاعل القحطاني ل سعد السبيعي: أنا كسيدة أعمال ناشئة أبحث العمل في مجال الطاقة المتجددة حيث هي بالفعل المجال المستقبلي لي. حامد المنيري ل فالح الصغير: عودة جميلة واختيار موفق لأبيات الشاعر طاهر زمخشري رحمه الله، أؤكد دور مهم للابتسامة في حياتنا. عبدالله ل إبراهيم نسيب: أولا: لابد أن يطمئن المواطن لجدية الحملة التصحيحية حتى يقتنع أن جهده لن يذهب سدى ولن يخلق له العداوة فقط. ثانيا: يجب أن يكون هناك قانون ينظم العمل وممارسة المهن أسوة بجميع دول العالم فلا يسمح للوافد بأن يعمل في أي محل ومهنة أوتجارة فالفوضى في القوانين تقابل بفوضى في التطبيق وتجاهل من المواطن. ثالثا: يجب أن يفهم الوافد أن القانون الذي ينظم حياة الوافد في بلده هو نفس القانون الموجود في السعودية.