رسوم السكن أنا مصري (64 عاماً)، مقيم في أبوظبي، لدي ستة أبناء، بينهم ابنة عمرها 20 عاماً، تدرس القانون في جامعة الإمارات في العين، وإدارة الجامعة تطالبها بسداد 40 ألف درهم رسوم سكن، لكن إمكاناتي المالية لا تسمح، كوني أعمل في جهة حكومية براتب 6930 درهماً، أدفع منه 700 درهم لأدوية السكري والضغط، و4000 درهم لإيجار المسكن، والباقي لمصروفات الحياة، ونحن عاجزون عن سداد المبلغ، علماً بأن ابنتي متفوقة في الثانوية العامة، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي على سداد رسوم السكن لابنتي في الجامعة. (سعد) هم الإيجار أنا سورية (37 عاماً)، مطلقة، أقيم في الشارقة، لدي ابنان، مشكلتي في المتأخرات الإيجارية المطالبة بسدادها، والبالغة 27 ألف درهم، لكن إمكاناتي المالية المتواضعة لا تسمح لي بذلك، كوني المعيلة الوحيدة لأسرتي، وأعمل في إحدى الجهات الخاصة براتب 5000 درهم، تذهب منه 1000 درهم مستلزمات بنكية، وجزء منه يذهب إلى رسوم أبنائي الدراسية، والباقي إلى مصروفات الحياة ومتطلباتها، لذا أناشد أهل الخير مساعدتي في المتأخرات الإيجارية المطالبة بسدادها. (ع.ع) رسوم دراسية أنا أردني (46 عاماً)، أقيم في العين، لدي سبعة أبناء، مشكلتي في الرسوم الدراسية المترتبة على أبنائي، إذ تطالبني إدارة المدرسة بسداد الرسوم الدراسية البالغة 32 ألف درهم، لكن ظروفي المالية المتواضعة لا تسمح لي بذلك، كوني أعمل في إحدى الجهات الحكومية براتب 10 آلاف درهم، يذهب منه 5000 درهم شهرياً لإيجار المسكن، والباقي لمصروفات الحياة لأسرتي، ولا أعرف كيفية سداد هذه المبالغ المترتبة على أبنائي، لذا أتمنى أن أجد حلاً للظروف التي أمر بها. (محمد) متأخرات إيجارية أنا سورية، أقيم في رأس الخيمة، مشكلتي أن أسرتي تمر بظروف معيشية صعبة في ظل إنهاء خدمات زوجي أخيراً، إذ يطالب مالك المسكن زوجي بسداد المتأخرات البالغة 30 ألف درهم، وحالياً هناك أمر بالإخلاء من الجهات المختصة، لكن ظروفنا المالية الصعبة لا تسمح لنا بذلك، كون مصدر دخلنا الوحيد من المساعدات التي نحصل عليها من الأقارب والأصدقاء، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في الظروف التي نمر بها. (أ.م) الامارات اليوم