جفت دموع عيني وما زال القلب يعتصر ألماً بداخله لا أعرف.. لماذا؟ لماذا... يعتصرني ويتلاعب بي كما تتلاعب الأمواج بالمركب الصغير؟! يكفي.. يكفي ما أصابني من هم وحزن.. فأنا لا أقوى على تحمل ذلك فكيف.. أقوى على تحمل المزيد..؟! فرفقا بي أيها الحبيب..! فأنا لا أقوى على تحمل المزيد..؟ سامية عبدالله - جدة صحيفة المدينة