الزميل الغالي والصحفي المخضرم الخضر الحسني الذي قدم الكثير من جهده وعطاءه لخدمة الوطن والصحافة الرياضية والإعلام عموما يصارع مرض خبيث , حيث ذهب للهند من اجل العلاج والتخلص من ذلك المرض الا ان الظروف المادية لم تساعده هناك واطلق صيحة مناشده لصرف مستحقات علاجه للجهات التي يعمل لديها دون مجيب . وحتى كتابة هذا السطور مازال الصحفي الخضر الحسني يصارع المرض لذالك فإننا وعبر "حياة عدن" نطلق صيحة نداء لكل من لديه ضمير حي من المسئولين بأن ينقذوا حياة رجل أعطا كل جهده ووقته لخدمة الوطن , كما نرجو من كافة الزملاء وخاصة الذين يعرفون الخصر عن قرب ان يدعوا الله له بالشفاء العاجل وان يقدموا له يد المساعدة ان امكن ويذكروا ان لهم زميل رافقهم وجلس معهم وضحك معهم . *قلم من هذا الزمان العمود الذي عرف به الخضر الحسني