عدد المشاركين:0 التاريخ:: 20 يونيو 2014 المصدر: أبوظبيالإمارات اليوم منحت «إيمج نيشن» ثلاثة مواطنين إماراتيين فرصة للدراسة ضمن البرنامج الصيفي المكثف، الذي تقدمه جامعة «لا فامي» الفرنسية لصناعة الأفلام، التي تحظى بإشادة من النقاد. فيما ستقدم شركة «توتال الدولية للغاز والنفط» منحة لمرشح إماراتي رابع. ويستمر البرنامج خمسة أسابيع، خلال الفترة من الثامن من أغسطس وحتى 12 من سبتمبر المقبلين، وسيفتح أمام صانعي الأفلام الإماراتيين الذين تراوح أعمارهم بين 21 و30 عاماً. 5 أسابيع يستمر البرنامج خمسة أسابيع، خلال الفترة من الثامن من أغسطس وحتى 12 من سبتمبر المقبلين، وسيفتح أمام صانعي الأفلام الإماراتيين الذين تراوح أعمارهم بين 21 و30 عاماً. تأتي المبادرة التي أطلقتها «إيمج نيشن» تطبيقاً لاستراتيجيتها والتزامها برعاية المواهب المحلية، ويتخصص برنامج جامعة الخليج الصيفية بتقديم ورش عمل إبداعية ستساعد الطلاب على فهم الأدوار والمهامالتي تعد جزءاً من صناعة الأفلام الحديثة. تأتي المبادرة التي أطلقتها «إيمج نيشن» تطبيقاً لاستراتيجيتها والتزامها برعاية المواهب المحلية، ويتخصص برنامج جامعة الخليج الصيفية بتقديم ورش عمل إبداعية ستساعد الطلاب على فهم الأدوار والمهام التي تعد جزءاً من صناعة الأفلام الحديثة. وقال الرئيس التنفيذي ل«إيمج نيشن»، مايكل غارينإن: «إن مبادرة رعاية المواهب المحلية تشكل أحد أهم أجزاء استراتيجية (إيمج نيشن)، ويعد البرنامج الذي تقدمه جامعة (لا فامي) فرصة مميزة لصانعي الأفلام الإماراتيين، للتعلم والتفاعل مع المواهب العالمية، إذ شهدت باريس مجموعة من أهم التطورات في عالم السينما، ما يجعل من هذه المدينة النابضة بالحياة مكاناً مثالياً لدراسة صناعة الأفلام». وأعرب سفير الجمهورية الفرنسية لدى الدولة، ميشال ميراييه، عن سعادته بالتعاون مع «إيمج نيشن»، و«توتال» للإسهام في تطوير جيل جديد من صانعي الأفلام الإماراتيين. وأشار إلى أنها المرة الأولى التي تصمم فيها جامعة «لا فامي» برنامجاً خاصاً للمواهب الصاعدة من منطقة الخليج، مؤكداً أهمية هذا النوع من التبادل الجوهري لتقوية التعاون الفرنسي الإماراتي في المجالين الثقافي والاقتصادي، الذي يمثل جزءاً من رؤية القيادة في دولة الإمارات. موقع تاريخي تتخذ «لا فامي» من استوديو باتيه التاريخي في وسط باريس مركزاً لها، وصنّفتها «هوليود ربورتر» بين أهم 10 مدارس سينمائية، وستقوم مجموعة من أهم المدرسين في هذا المجال بتدريس نظرية صناعة الأفلام، وتعليم الطلاب الذين تم انتقاؤهم المهارات العملية، وسيتسنى للمتدربين فرصة التعرف إلى السينما الفرنسية المعاصرة، من خلال دراسة المخرجين الفرنسيين البارزين. عدد المشاركين:0 Please enable JavaScript to view the comments powered by Disqus. comments powered by الامارات اليوم