موجه من الانتقادات وردود الفعل المتضاربة اثارها قرار وزير الأوقاف اليمني حمود عباد تسليم منبر جامع الصالح في العاصمة اليمنية صنعاء لنائب وزير الإعلام الإخواني فؤاد الحميري المعروف بخطيب شارع الستين الذي يشار إليه كخطيب فتنة، إشارة إلى غلوه في التحريض على العنف.. حيث تشير اصابع الاتهام إلى تورطه في مجزرة جمعة 18 مارس عندما حرض الشباب على إزالة الجدار الفاصل بين مخيم الاعتصام والأحياء المجاورة، بعد ذلك نفذت فرقة القناصة مخطط اغتيال الشباب الذين ذهب دمهم هدراً، وتقاسم رموز الفساد في العربية اليمنية مناطق النفوذ والثروات. موقع قناة عدن لايف