كما فعل في2011, وفي حين كان الشك كبيرا بأن يقدم هذا اللاعب ما سبق ان حققه في العام الماضي عندما انتزع صدارة التصنيف العالمي من الاسباني رافايل نادال, لكنه كان اللاعب الاكثر ثباتا في المستوي.الموسم بدأ بإثارة لا تتكرر كثيرا, وتحديدا في بطولة استراليا المفتوحةالتي فاز بها ديكوفيتش بتغلبه علي نادال في النهائي. ثم تكررت المواجهة بين اللاعبين في نهائي بطولة فرنسا المفتوحة التي فاز بها نادال ثم جاء الدور علي السويسري روجيه فيدرر ليفوز ببطولة ويمبلدون البريطانية معززا رقمه القياسي برصيد17 لقبا في البطولات الكبري. لكن الوقت لم يتأخر كثيرا لتتكرر المواجهة بين العملاقين فيدرر وموراي علي الملعب ذاته بأوليمبياد لندن فنجح موراي في التغلب علي فيدرر بسهولة تامة6-2 و6-1 و6-3, ليتبعها بفوزه ببطولة فلاشينج ميدوز الأمريكية.