بعد المليونية الجنوبية التي اذهلة الاعلام العربي والدولي والتي جعلت من الحقيقة ان تدك اسوار التعتيم الاعلامي التي فرضت على ثورة شعب الجنوب ومن قوة الحدث فقد جعل الاخرص ان ينطق و الاصم ان يسمع والاطرش ان يفهم والاعمى ان يفتح عينية ويرى الحقيقة التي اذهلت المتابعين لثورة الجنوب السلمية التي انطلقت في 2006م والتي سقط خلالها الاف الشهداء برصاص الاحتلال اليمني في كل ارجاء الجنوب الذي صار ساحة تحرير واستقلال . وبعد هذا كلة وبعد ان صار الاعمى بصيرا في الكثير من وسائل الاعلام العربية والدولية التي ظلة عمياء صماء طرشاء خرصاء تجاة ما يحدث في الجنوب من ثورة سلمية تناضل من اجل التحرير والاستقلال وما يتعرض لة شعب الجنوب من قتل وانتهاكات وجرائم ضد الانسان والارض وضد كلما هو جنوبي. ولكن قوة الحدث (مليونية نوفمبر) وقوة المفاجئة التي هزة الوسائل الاعلامية واعلامي ودكاترة باب اليمن الذين عملوا بكلما يستطيعون من التقليل من ثورة شعب الجنوب وحاربوا كلما هو جنوبي وياما قلبوا وحرفوا الحقيقة عبر وسائل اعلامهم والاعلام الداعم لهم حتى فسدة بضاعتهم الاعلامية واصبحت بلا قيمة. فقد كانت نتائج مليونية نوفمبر عكسية على هؤلا حتى انكشفت حقيقة شهاداتهم وحقيقة تفكيرهم وكم المعلومات التي تسكن عقولهم والمدى القصير الذي وصل الية تفكيرهم . وانكشفة حقيقة شهاداتهم المزورة والتي صرفت لهم من الجامعة التي تخرج منها هؤلا الدكاترة وهي جامعة باب اليمن للشهادات الجاهزة وبمختلف التخصصات وباقل الاسعار. ومن هؤلا الذين تعرضوا للصدمة من مليونية نوفمبر قي عدن عبدالله الفقية الذي فقد سمعة وبصرة وانكشفت بصيرتة المخفية تحت اسم الدكتور والذي لم يستطع ان يراء مليونية نوفمبر واعتبرها فوتشوب كما الفوتشوب الذي تعلموة في جامعة باب اليمن التي تخرج منها هو وامثالة من دكاترة باب اليمن. ولكن لااطيل ففي تاريخ 13يناير نحن مع موعدجديد في عدن ومع مليونية جديدة وقد تكون مليونيتين وليس مليونية وقد يخرج كل شعب الجنوب الى ساحات التحرير والاستقلال في كل من عدن والمكلاء وانا انصح دكتور الفوتشوب ان يعالج بصرة وبصيرتة حتى ماينصدم بالواقع الذي تعود وامثالة من دفنة وانتاج صورة اخرى لة تتناسب مع امكاناتكم لتقبلة والتقليل منة. فايوم التصالح والتسامح قادم وسوف تعرف مدى قوة شعب الجنوب على ترجمة وعصر مآسية وانتاج منها اجمل الايام والمناسبات وصنع منها اعياد في اعياد سوف تنصدم بقوة المشهد العظيم وسوف تعرف هذا الشعب الذي اذهلك واعمى بصرك وبصيرتك في 30نوفمبر وهو يصنع نفس الصورة والوحة البشرية فادعوك للحضور او المشاهدة لمليونية التصالح والتسامح ولكن عليك قبلها عرض نفسك على دكتور ليعطيك العلاج المناسب حتى لاتنصدم وتصاب بجلطة قد تفقد روحك منها وحتى تتاكد ان شعب الجنوب لم يدرس في باب اليمن ولم يستطع جمع الارواح ولم يسمع او يقراء عن فوتشوب بشري يمكن صناعتة . عليك ان تتجهز وتحضر نفسك لصدمة 13يناير التي قد تدخلك في غيبوبة او موت سريري اذا استطعت ان تمتص الصدمة وبعدها ستعرف ان شهادة الدكتورة والفوتشوب اليمني ليس لهم مكان في الجنوب وانها من انجازات جامعة باب اليمن وهذة ثقافتكم التي تنتقل فيكم بالوراثة من جيل الى اخر ولايمكن لاي قوة في العالم تغييرها فالمثل يقول الطبع غلب التطبع. التي لم يستطع شعب الجنوب ان يتقبلها او يتعلمها او يتعامل معها بل انها كانت احد العوامل التي جعلت من شعب الجنوب لايستطيع الاندماج معكم والتي اصبحت مكشوفة وباينة من ريحتها النتنة وهي الثقافة القائمة على الكذب والتلفيق والخداع والتحريف و المغالطات والتزييف التي لايمكن ان ينخدع بها شعب الجنوب بعد ان عرفها جيدا. سنكون جميعا مع حدث مليوني جنوبي يضاف الى مليونية30نوفمبر وهي مناسبة التصالح والتسامح الجنوبي الجنوبي التي ستدمر كل اصنام ودكاترة الفوتشوب وستجتاح الوسائل الاعلامية التي لم تجتاحها مليونية نوفمبر وتكسر الحاجز الاقليمي والدولي وتفتح اذان وعيون وعقول الساسة والمفكرين الذين صميتم اذانهم واعميتم على اسماعهم وابصارهم باسم اليمننة و القومية التي لم تجد مكان فيكم اوفي عقولكم والتي جعلتم منها وسيلة للاحتلال والسلب والنهب والقتل وارتكاب افضع الجرائم تحت هذا المسمى في ألجنوب المحتل. فعلى دكاترة الفوتشوف ان يراجعوا حسابتهم ويراجعوا شهاداتهم ويعرفوا ان الملايين التي تخرج في ساحات الجنوب ليس لها من هدف سوى التحرير والاستقلال وان قصص الفوتشوب ليس لها من سوق في الجنوب وانها عبارة عن بضاعة يمنية فاسدة ليس لها من سوق الا في صنعاء وباب اليمن يملك العلامة التجارية لها. فانت وكل دكاترة ألفوتشوب على موعد مع زلزال بشري وطوفان شعبي مليوني في ذكرى التصالح والتسامح في 13يناير في عدن واتمنى الاتنسى او تتناسى هذا الموعد وحتى لا تعيد نفس البضاعة الفاسدة التي صنعتها في نوفمبر وتحاول توزيع بضاعة فاسدة ليس لها من سوق سواء في افكرك وافكار امثالك من دكاترة الفوتشوب من خريجي جامعة باب اليمن وحتى لاتحجب ضواء الشمس بالغربال فالحقيقة قادرة على اجتياح كل العقول وتدمير كل جدران التعتيم وكسر حواجز الصمت وان مهما كانت قوتها وصلابتها .