وجهت سفارة المملكة المتحدة البريطانية في اليمن طلباً بإطلاق سراح كافة المختطفين بدون تأخير واحترام حقوق الإنسان. وسلطت السفارة تزامناً مع اليوم العالمي لضحايا الاختفاء القسري، سلطت الضوء على بعض الأشخاص الذين اختفوا منذ انقلاب مليشيا الحوثي والمخلوع. وفي سلسلة تغريدات على موقعها في "تويتر" قالت السفارة إن هناك أناس حقيقيون يعانون عادة في صمت مع عائلاتهم. وعرضت السفارة نماذج من المختطفين. صلاح القاعدي، صحفي مستقل تم إحتجازه في أبريل للعام 2015 وأفادت التقارير أنه تعرض للتعذيب لاحقا في أكتوبر. لا زال محتجزا. يحيى الجبيحي، يبلغ من العمر 62 عاما وهو في حالة خطرة. أختطف من منزله في سبتمبر2016. أفادت التقارير بأنه حكم عليه بالإعدام. لازال محتجزا. عبد الخالق عمران، صحفي في ال32 من عمره. كان يعمل للمعارضة وتم أخذه مع 9 صحفيين آخرين. لا يزال عبدالخالق محتجزا.