قال الصحفي فتحي بن لزرق إنه ليس مسؤولا ولا قياديا في أي حزب وليس له منصب ولا يتنقل بين عواصم الدول. وأضاف في تغريدة له على حسابه بتويتر إن تهمته أنه رفض بيع بلاده للأجنبي ولو أنه باع لرضوا عنه حسب قوله. جاء ذلك بعد تهديدات تعرض لها الصحفي فتحي بن لزرق بالتصفية من أحد قيادات ميليشيا مايسمى بالمجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا. وتأتي هذه التهديدات نظرا لمواقف الصحفي المؤيدة للوحدة اليمنية والرافضة للانفصال وحكم الميليشيا. https://twitter.com/Twitter/status/127002679758592409620