كشف محمد الغيثي، رئيس هيئة التشاور والمصالحة المساندة لمجلس القيادة الرئاسي اليمني، عن مصير اتفاق الرياض، الموقع في 2019 بين الحكومة الشرعية آنذاك، والمجلس الانتقالي الجنوبي. وقال الغيثي، في حوار مع صحيفة الشرق الأوسط السعودية، أن عرقلة التنفيذ كانت تنطلق من مصالح أشخاص وقوى محلية مأزومة. وأضاف القيادي في المجلس الانتقالي الجنوبي: ''اليوم يمثل إكمال تنفيذ الاتفاق أولوية، فالقوات يجب أن تغادر إلى الجبهات، ويجب إعادة تشكيل المؤسسات السيادية المنصوص عليها في الملحق السياسي والاقتصادي''. وأشار إلى أن اكمال تنفيذ الاتفاق، ستيستمر ب ''تغيير ما تبقى من محافظين ومديري أمن، وصولاً إلى تفعيل المؤسسات الأخرى، وتشكيل وفد تفاوضي مشترك للعملية السياسية الشاملة''، بحسب الصحيفة السعودية. اقرأ أيضاً * رئيس هيئة التشاور والمصالحة ''محمد الغيثي'' يكشف الخطوة القادمة للمجلس الرئاسي وصلاحيات الهيئة وكيف تم اختياره رئيسًا لها * التنفيذ بعد ساعات.. الزُبيدي يصدر توجيهات بشأن القوات الجنوبية * "الانتقالي" يحذر من مؤامرة خطيرة تستهدف المجلس الرئاسي اليمني بالتزامن مع توجيه جديد ل"العليمي" * هل يفعلها المجلس الانتقالي؟ * رئيس هيئة التشاور والمصالحة ''الغيثي'' يكشف موقفه من دعوات الانفصال * رئيس لجنة التشاور والمصالحة يصدر أول بيان له منذ تعيينه * المخلافي يحسم الجدل ويكشف عن موقفه من العمل تحت قيادة رئيس لجنة التشاور والمصالحة "الغيثي" * مقابل انخراطه في "الرئاسي اليمني".. ضمانات خليجية و سعودية ل" الانتقالي" بحق "تقرير المصير" * مصادر: العيسي يرفض تعيين "الغيثي" رئيسا للجنة التشاور والمصالحة وينسحب من الإجتماع * من هو "الغيثي" رئيس هيئة التشاور والمصالحة لمجلس القيادة الرئاسي؟ * مجلس خماسي لقيادة هيئة التشاور والمصالحة في اليمن * الانتقالي يحسم الجدل ويكشف عن الأسباب التي جعلت "الزُبيدي" يُقسم بدون الوحدة والنظام الجمهوري