مقطفات من كلمات السلالية والعنصرية الهاشمية للمشهور والتي انطلقت منها دعوته وبنى عليها فكره مقالات لا تقرر إلا أن ما يقوم به الحوثي من استعادة حق خرافة اهل البيت للتسلط على رقاب البشر هو الحق المبين في كتابه ( التنصيص المثبوت : 23 ) يفول المشهور : ( .. وقد يسأل السائل : إذا كانت أزمّة الكفر بيد اليهود اقرأ أيضاً * "الحوثيون" يستولون على منزل "البخيتي" في ذمار بالتزامن مع إجبار نجل "الاصبحي" تسليم منزل والده بصنعاء * شاهد .. إجبار مواطن يمني على التبرؤ من والده ووصفه ب''الخائن الفار من وجه العدالة'' (صورة) * إعلان جديد للأمم المتحدة بشأن الهدنة عقب لقاء ''عسكري'' في صنعاء * وصول سفينة غاز.. جماعة الحوثي تلمح بحدوث أزمة مشتقات نفطية وشيكة وتتهم "التحالف العربي" * دردشة حول السلام في اليمن * الولاياتالمتحدة تذكّر السعوديين بالتزاماتهم تجاه اليمن * جامع الصالح والتخريب المتعمد * فضيحة حوثية بعد إعلان أوائل المرحلة الأساسية في مناطق سيطرة المليشيات (صور) * توجيهات حوثية بشأن مسلتزمات مدرسة تتضمن صورًا مخلة.. عقب ضبط كميات ضخمة (وثيقة) * ميليشيا الحوثي تتبرء عن أحد قياداتهم لتهدئة أبناء محافظة إب بعد نهب أراضيهم وسجنهم * المعلمون ينقرضون من الجوع * في زيارة مفاجئة ..السفير الألماني يصل صنعاء والمليشيا تبعث إشارات إيجابية بشأن الهدنة والرئاسي يتمسك بإشتراطات الحد الأدنى ، فمن يجب أن تكون أزمة المسلمين بيديه ؟ . ولو طرحنا هذا السؤال بديهة على الساحة الإسلامية لرأيت وسمعت عجبا ! فأما الإسلام فيقول : يجب أن تكون أزمة المسلمين جميعا بيد آل البيت النبوي ومدرستهم العالمية ، فلا عالمية في الإسلام إلا بهم ... ) . وفي كتابه ( المناصرة والمؤازرة : 29 ، 30 ) يقول : ( وأعظم المعنيين بالأمر في معسكر الإيمان هم أهل البيت ، وأما في معسكر الكفر فالمعنيون بالأمر هم اليهود ، ولهذا تصبح مسألة سيادة آل البيت من جهة الإسلام وسيادة اليهود من جانب الكفر هي محور الصراع على العالمية ... فحيثما كان الإسلام المشطور موجودا وليس فيه موقع لآل البيت النبوي ، فاليهود هناك يعملون ، وحيثما كان أهل البيت مجودين بثقلهم العلمي والعملي – لا الفكر السياسي المفروض – فاليهود هناك ضعفاء مستذلون يتآمرون ويخططون .. ) . وفي كتابه ( المناصرة والمؤازرة : 15 ) يقول : ( وكما توجه القوى الفاعلة أدقّ أجهزتها إلى مواقع الأسلحة والكيماويات لتلاحق نشاطها وتحاصر رموزها خشية امتلاك قرارات الحرب ؛ فهي أيضا توجه عيونها وأصابعها نحو ( رموز وسلالات أهل البيت الطاهر ) خشية امتلاك قرار الإسلام . فالإسلام قوة الحق التي لا تغلب متى كان بيد أهله ، والإسلام أيضا ورقة العبث المرعب متى كان بيد غير أهله . والإسلام بيد غير أهله عبء ثقيل على المسلمين والعالم ، وقد صار اليوم كذلك ، ولم يبق له غير الحفظ الأزلي الذي ضمنه الله للدين . فمتى يكون الإسلام بيد أهله ليخرج العالم من كابوس الدجل والدجاجلة ) وفي كتابه ( التنصيص المثبوت : 34 ) يقول : ( ولأن مركز القرار في الإسلام لا يمتلكه سلطان مسلم ، فالعالم الإسلامي من طرفه إلى طرفه اليوم ، في حربه وسلمه وعلمه وترتيبه وسياسته واقتصاده مرهون بقرار العالمية الغثائية المعبر عنها في نص الحديث النبوي ( بأكلة القصعة ) ، ومرهون أيضا بمستوى الغثاء الكائن في شعوب الإسلام ... والمخرج السليم من هذه الفتنة وحرجها ، هو موقف آل البيت النبوي إذا عرفوا موقعهم الطبيعي من الدعوة الإسلامية ) وفي كتابه ( المناصرة والمؤازرة : 15 ) يقول: ( لقد بذل العديد من ( آل البيت النبوي ) جهودهم عبر مسيرة التاريخ لضبط مسيرة العالم تحت الراية الواحدة ، ولكن الأقدار الأزلية رسمت غير ذلك ، فكان الأمر كما كان ،( ولَّلهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَاءُ . ) . وفي كتابه ( المناصرة والمؤازرة : 28 ) يقول : ( .. فالعالمية الماسونية هي العدو الأصلي للنماذج الثلاثة ، وكل من حارب هذه النماذج ( أهل البيت ، المذهبية ، التصوف ) فهو يشارك بوعي أو بغير وعي ببناء دولة الدجال العالمية) وفي كتابه (التنصيص المبثوث ص : 64 ) يقول : ( ولم تزل الأمة الإسلامية برغم ما تنتجه المطابع من تصورات المفكرين والكتاب الإسلاميين ، تعيش حيرة واضحة ، وتحوم من بعيد حول الكيفية المناسبة لاستعادة ضوابط الدين والدولة ، ولم يتجرأ أحد على كسر حاجز العقدة المتأزمة في الصدور ، حول مسألة آل البيت النبوي وموقعهم من هذه الاستعادة ، بل إن العديد من المفكرين الإسلاميين اعتبر هذه القضية والاهتمام بها في مسألة الإعادة والاستعادة عصبية عائلية ، وإقحاما نرجسيا ، وأنانية مقيتة ، تضر الإسلام أكثر مما تفيده أو تخدم قضاياه ) .