سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
وزير النقل يفتح النار على منتقديه ويؤكد: لم اكن مشغولاً بجمع المال الحرام ولست مدعي بطولة كشف مستهدفيه وخاطب أنصاره قائلاً: خذوا حجراً وألقموها في فم كل من تهكم واتهمنا ظلما
كشف وزير النقل واعد باذيب عن الجهات التي تقف وراء حملة إعلامية استهدفته في الأيام القليلة الماضية , موضحاً أن من يقومون بتلك الحملة معرفون وأنهم من خسروا مصالحهم بميناء عدن أو الحديدة أو المخا أو ميناء الصليف والمكلا أو في أراضي مطار الحديدةوتعزًوعدن وصنعاء. وتحدى باذيب من يقومون بالحملة أن إثبات صحة ما يدعونه قائلاً في منشور على صفحته الشخصية بالفيسبوك "أتحدى كل من يقف وراء ذلك ان يثبت مهما زور باني حصلت ليس على سيارة بل مسمار مما ذكر أو مئه دولار مما قيل ، أو أني أقصيت جغرافيا أو مناطقيا أو طائفيا احد والذي برأسه يصنفني تارة أمميا وتارة وكان أكثر قيادات هيئه معينه من قريه واحده حتى ثم أعاده هيكلتها وحدويا فليس عليه ان يتحدث عن المناطقيه أو الانفصالية فهذه له شرف لا يشمله ، فكيف ونحن باتجاه رد الاعتبار لمن ظلم قهرا وقسرا" . وأشار الوزير الشاب الى أنه كان منشغلاً بإنجاز أكثر من عمل ومشغولا بالاهم والمهم العمل والنضال بشرف في الوقت الذي تنهش تلك الجهات لحمه مخاطباً محبيه " ثقوا أحبتي كنت مشغول فقط باستقبال خطوط ملاحيه جديده بميناء عدن وبإعلان مناقصة تطوير ميناءي الحديدهوالمخا ومتابعه مشروع المكلا، كنت مشغول بالدفاع عن أراضي مطار الحديده الذي يتعرض لاعتداءات امس واليوم تحديدا" . وأضاف باذيب "كنت كذلك مع محافظ تعز لإدراج بناء صالة للمطار في مشروع مطار تعز وكنت أيضاً مشغول باستقبال رحلة ليلية جديدة غداً بمطار الحديدة ، وعمل مشروع قد ننجح فيه بتحويل مطار سقطرى كمحطة ترانزيت ، الأسف كله لكم لم أتابع حملة مباخر مأجورة حيث كنت أتابع مدراء منافذنا الحدودية بالوديعة والطوال لتجهيزها لموسم رمضان والحج ". وألمح باذيب إلى فساد الجهات التي تشن حملة منظمة ضده بالقول "لم اكن مشغول بجمع المال الحرام ولست مدعي بطولة فقط مناضل بضمير تربى ع ذلك اسريا وحزبيا وجماهيريا, لم أزايد أو انتقم من احد رغم أني لم أتي من رغد وقط لم اهادن قاتل أو سارق." وفيما شكر من ساندوه وتضامنوا معه ضد هذه الحملة خاطب وزير النقل جمهوره بالقول "خذوا حجار من سامقات ردفان والضبيات والنبي شعيب وشمسان وردفان وعيبان وعمران ونقم القموها في فم كل من تهكم واتهمنا ظلما ، أتحدى كل من يقف وراء ذلك ان يثبت مهما زور باني حصلت ليس على سيارة بل مسمار مما ذكر أو مئه دولار مما قيل ، أو أني أقصيت جغرافيا أو مناطقيا أو طائفيا احد والذي برأسه يصنفني تارة أمميا وتارة وكان أكثر قيادات هيئه معينه من قريه واحده حتى ثم أعاده هيكلتها وحدويا فليس عليه ان يتحدث عن المناطقيه أو الانفصالية فهذه له شرف لا يشمله ، فكيف ونحن باتجاه رد الاعتبار لمن ظلم قهرا وقسرا" . وانهى باذيب منشوره الذي وجهه لمن تضامن معه بالقول "لسنا كاملين ومثاليين معصومين عن الخطأ ولكن عندما نقع فيه نعتذر ونتعلم ولكننا شرفاء احرار لن نهزم من الرصاص والقنابل والقضبان ولن نزعج حتى من صديد قلم مأجور