ان تضع اللجان الشعبية في جامعة صنعاء سلاحها امام المتظاهرين ضد وجودها ،موقفا إيجابيا يستحق التقدير ! وان يطالب بعضهم بلغة التهديد بقائمة الصحفيين الذين التقوا بالسفير الامريكي ،أمر مزعج جدا ! فليس من حق احد ان يمنع تواصل الإعلاميين باي جهة كانت! اما تدخل السفير في الشأن اليمني فهذه مسؤولية الرئيس هادي وحكومته ومن يخضع لهما والتي وصلت حد انتهاك السيادة بشكل يومي !