أعلن وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف السبت (10 من يناير/ كانون الثاني 2015) الإبقاء خلال الأسابيع المقبلة على خطة مكافحة الإرهاب المطبقة في باريس وضواحيها، والتي رفعت الأربعاء إلى أعلى مستوى، على أن يتم تعزيزها على إثر الهجمات التي وقعت في الأيام الأخيرة. وأكد الوزير الفرنسي أن بلاده سوف تظل ملتزمة بدرجة عالية من اليقظة الأمنية. وقال كازنوف في ختام اجتماع أزمة في قصر الإليزيه: "إننا معرضون لمخاطر على ضوء الوضع الحالي، ومن المهم بالتالي تعزيز خطة 'فيجيبيرات' التي رفعت في منطقة إيل-دو-فرانس (باريس وضواحيها) والتي حملت على اتخاذ تدابير خاصة في باقي أنحاء البلاد، خلال الأسابيع المقبلة". وفي سياق متصل، أعلن وزير الداخلية الفرنسي "اتخاذ كل التدابير لضمان أمن" التظاهرة المقررة غداً الأحد في فرنسا، والتي سيتصدرها الرئيس فرنسوا أولاند وعدد من القادة الأجانب. وقال برنار كازنوف إنه "تم اتخاذ كل التدابير حتى تجري هذه التظاهرة في الخشوع والاحترام والأمن"، مع توقع مشاركة أكثر من مليون شخص في التجمع الرامي إلى التأكيد على الحرية والديمقراطية في مواجهة الإرهاب. أعلن وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف السبت (10 من يناير/ كانون الثاني 2015) الإبقاء خلال الأسابيع المقبلة على خطة مكافحة الإرهاب المطبقة في باريس وضواحيها، والتي رفعت الأربعاء إلى أعلى مستوى، على أن يتم تعزيزها على إثر الهجمات التي وقعت في الأيام الأخيرة. وأكد الوزير الفرنسي أن بلاده سوف تظل ملتزمة بدرجة عالية من اليقظة الأمنية. وقال كازنوف في ختام اجتماع أزمة في قصر الإليزيه: "إننا معرضون لمخاطر على ضوء الوضع الحالي، ومن المهم بالتالي تعزيز خطة 'فيجيبيرات' التي رفعت في منطقة إيل-دو-فرانس (باريس وضواحيها) والتي حملت على اتخاذ تدابير خاصة في باقي أنحاء البلاد، خلال الأسابيع المقبلة". وفي سياق متصل، أعلن وزير الداخلية الفرنسي "اتخاذ كل التدابير لضمان أمن" التظاهرة المقررة غداً الأحد في فرنسا، والتي سيتصدرها الرئيس فرنسوا أولاند وعدد من القادة الأجانب. وقال برنار كازنوف إنه "تم اتخاذ كل التدابير حتى تجري هذه التظاهرة في الخشوع والاحترام والأمن"، مع توقع مشاركة أكثر من مليون شخص في التجمع الرامي إلى التأكيد على الحرية والديمقراطية في مواجهة الإرهاب.