رغم ان التجربة التركية ارقى بكثير مقارنة بتجربة ايران الخمينة إلا ان ما يستفزك هو دفاع الاخوان عن اوردغان لا عن التجربة التركية ودفاع الحوثة عن ايران الخمينية لا عن الشعب الايراني وتسمعهم وكأن تجربة الخميني الجنة التي لم يخلق الله مثلها في البلاد، وكأنها النظام الذي يعبر عن نهاية التاريخ..؟ للحماقة والسخف في اليمن طرفين الاخوان والحوثة فالحوثي مازال بقيود التخلف ينطق بكل تفاصيل افعاله فكرا وسلوكا، والاخوان مازالوا صورة لبشمرجي القبيلة وبينهم وبين اردوغان سنة ضوئية!! - نجيب غلاب, فيسبوك