سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
المشترك يدين محاولة الاغتيال الآثمة التي استهدفت اللواء على محسن قال إنها جريمة تعيد للأذهان حوادث اغتيال مماثلة نفذها نظام صالح خلال حكمه الممتد منذ 32 عاماً..
دان اللقاء المشترك محاولة الإغتيال الآثمة التي أستهدفت اللواء الركن علي محسن صالح قائد المنطقة الشمالية الغربية والفرقة الأولى مدرع بطريقة تعيد للأذهان حوادث اغتيال مماثلة نفذها نظام الرئيس صالح خلال سنوات حكمه لأكثر من ثلاثة عقود. وأكد اللقاء المشترك في بلاغ صحفي – تنشر الصحوة نت نسخة منه - أن الرئيس صالح وأقاربه الذين يديرون وحدات أمنية وعسكرية كانوا بمحاولتهم النيل من قائد عسكري كاللواء علي محسن يريدون أن يجروا البلاد إلى دوامة عنفٍ وحربٍ أهلية للانتقام من الشعب وعرقلة تنفيذ رغبته برحيلهم والتي صارت تحظى بدعم إقليمي ودولي. واعتبر المشترك أن الطريقة التي حاول الرئيس صالح اغتيال قامة وطنية بها ترسم صورة حقيقية تعبر عما وصل إليه من مرحلة دموية واستعداد لارتكاب المجازر واحدة تلو الأخرى وتلفيق التهم للآخرين وفبركة الوقائع لإشعال الفتن والتخلص من الخصوم وجرجرة الثورة الشبابية السلمية إلى مربع العنف. وحذر المشترك الرئيس صالح من الإستمرار في التشبث بالسلطة ضد إرادة ملايين اليمنيين الذين خرجوا للساحات والميادين يهتفون برحيله ويطالبون بمحاكمته على جرائمه السابقة ونهبه لأموال وثروات الشعب, "وكان يفترض به إلتقاط الفرصة والرحيل بصورة مشرفة بدلاً من العناد والكبر وإرتكاب مزيداً من الجرائم التي ستزيد حجم الخسائر التي تتكبدها اليمن وهي في غنى عنها". ودها المشترك الذين لازالوا مترددين بالانضمام إلى ثورة الشعب السلمية أن يبادروا لذلك وأن عليهم أن يدركوا أن إرادة الشعوب هي من إرادة الله والله غالب أمره. نص البلاغ
صادر عن اللقاء المشترك بشأن محاولة إغتيال اللواء علي محسن
دان اللقاء المشترك محاولة الإغتيال الآثمة التي أستهدفت اللواء الركن علي محسن صالح قائد المنطقة الشمالية الغربية والفرقة الأولى مدرع بطريقة تعيد للأذهان حوادث إغتيال مماثلة نفذها نظام الرئيس صالح خلال سنوات حكمه لأكثر من ثلاثة عقود. وأكد اللقاء المشترك أن الرئيس صالح وأقاربه الذين يديرون وحدات أمنية وعسكرية كانوا بمحاولتهم النيل من قائد عسكري كاللواء علي محسن يريدون ان يجروا البلاد إلى دوامة عنفٍ وحربٍ أهلية للإنتقام من الشعب وعرقلة تنفيذ رغبته برحيلهم والتي صارت تحظى بدعم إقليمي ودولي. ويعتبر المشترك ان الطريقة التي حاول الرئيس صالح إغتيال قامة وطنية بها ترسم صورة حقيقية عما وصل إليه من مرحلة دموية وإستعداد لإرتكاب المجازر واحدة تلو الأخرى وتلفيق التهم للآخرين وفبركة الوقائع لإشعال الفتن والتخلص من الخصوم وجرجرة الثورة الشبابية السلمية إلى مربع العنف. وحذر اللقاء المشترك الرئيس صالح من الإستمرار في التشبث بالسلطة ضد إرادة ملايين اليمنيين الذين خرجوا للساحات والميادين يهتفون برحيله ويطالبون بمحاكمته على جرائمه السابقة ونهبه لاموال وثروات الشعب, وكان يفترض به إلتقاط الفرصة والرحيل بصورة مشرفة بدلاً من العناد والكبر وإرتكاب مزيداً من الجرائم التي ستزيد حجم الخسائر التي تتكبدها اليمن وهي في غنى عنها. ودعا المشترك الذين لازالوا مترددين بالانضمام الى ثورة الشعب السلمية ان يبادروا لذلك وأن عليهم ان يدركوا ان ارادة الشعوب هي من ارادة الله والله غالب أمره. صادر عن اللقاء المشترك بشأن محاولة إغتيال اللواء علي محسن 7 إبريل 2011