معارك الجيش ضد القاعدة اليوم هو تراكم لسنين عدة بسبب النظام السابق وجيشه الذي أدى بتوسع القاعدة من اجل الابتزاز بشكل غير مباشر و الدعم السنوي ومكافحة الإرهاب بحسب تقارير من منظمات عالمية والرجل الثالث في القاعدة الذي عمل علي توسيع القاعدة ناصر الوحيشي في جزيرة العرب وسعى لتنفيذ تهديداته بحرب معلوماتية إلى أنها مدعومة من الداخل وتتجه لضرب الجيش ومحاولة اغتيال الرئيس التوافقي الذي اعد جزء من هيكله الجيش لضرب نظم معلومات القاعدة واختراقهم يعود توسع القاعدة من الذين حول الرئيس هادي كمستشارين وهم من يتحكمون بخراب اليمن في استمرار عمليه القتال والحرب واختراق وزارة الدفاع والسجن المركزي و غيرها حتى بضرب الرئيس السابق في دار الرئاسة حين كان رافضا ان يوقع ويترك الحكم الرئاسي أثناء الثورة ولكن بعد إن استمر الحوثي ا بضرب جزء من جناح القاعدة السلفي الذي في عمران وفي حجة ويتواصل امتداده في البيضاء الذي أطبقت عليها عناصر القاعدة بشكل جزئي اليوم هو الخوف مستقبلا كيف معارك الجيش مع القاعدة وهنالك عوارض كقضايا مازالت قبليه وثارات ومناطقية..وهل اختيار معارك الجيش برا لصالح الدوله والشعب بدلا أن يكون جوا خاصة إذا وصلت للعاصمة وتسببت بضرر للمدنين وما سيكون رد الحوثيين خلال هذه المعارك تجاه الجيش وغيرهم من الحراك المسلح الذي أصبح مسلحا بعد أن تم قتلهم وقمعهم لإصرارهم لعوده الجنوب العربي باستطاعة الجيش اليوم إذا اعتبر هذه المعركة كمعركة حاسمة ان يوحد كل من هم ضد القاعدة وكل منهم مسلحين يقاومون هذه العناصر من شمال الشمال الى الجنوب وقد يحقق الى بناء امن واستقرار لم نعهده من قبل مثل الدول الأخرى التى تعاني من انفجارات وتفخيخات وغيرها وهاهي كافحت وجعلت من جيوشها قويه تعزز الأمن واستقرار المواطن لكن الخشي من الجيش اذا نظر من انها عبارة عن صفقه ماليه ودعم كمثل الصفقات التي أبرمتها في السابق ومنهم من الذين كانو مع النظام السابق والحالي ما يجعلها بصورة حروب ضاريه وخاسرة قد تسبب خسارة بشريه فادحة في حروب لن تنتهى بين الجيش ومليشات عناصر تنظيم القاعدة "الإرهاب" خاصة وانه سيتم توريد الإرهابيين الأجانب من جديد ومن الدول المجاورة مثلهم مثل الذين عادو من سوريا و هم عبئا على أوطانهم