يطلبواً الرجاء...ليس من خالقهم مالك الملك و الوجد. بل من ملك الريال و النفط...ملكهم مالك أمرهم ورب نعمتهم..واليه يرجعون في جمعتهم شاكرين له... طالبين منه المنة و العفو. للأسف لم يقولوا هانحن الشعب نرفض...قالوا يا ملك ألإنسانيه و الإنسان...نحن هنا نقف أمامك...أعطنا مما لديك لنواجه من ارهبنا وهز ملكوتنا..ونحن إليك راجياً. وكله باسم الثورة و الثوار. نشكره لما...ما فعل بالحدود....ما قال عن حضرموت. يعطينا لما...على ما فعل بدولة سبعتاً و سبعين...وأبين والجنوب. أنتم قلتم..عفواً بعضاً منكم قال يوماً..إن ظللننا رهن آل سعود لن نعود. وان لم يقل منكم هذا...فأنا أسف...وهناك من قال. وأن انتم ادعيتم أن أنصار الله فعالهم إرهاب ومنبوذ من الشعب. فلماذا لا تعتزون...بأنفسكم علناً..وبإفرادكم فخراً. من هزموا شرقاً وغرباً..و في كل أرض الشمال...وحول صنعاء يحاولون. أن كان شرفاً..وانتم مُصدون كفراً. كذبتم....كما كذبتم سابقاً...وما انتم إلا كاذبون. وغير هذا...لم ليس بالحزب تحشدون. أهو عار...أم قليل الإتباع...أم قضية فساد. تخشون الهزائم..أم الذل. وتقولون الرئيس...وانتم الرئيس...وهو عذراً في وجه الخسارة و الحلفاء. اليوم وغداً سيظهر المحق من الكاذب. ولا رحمة اليوم...ولا الغد. والكسر اشد إيلاماً من القطع.