يزأرون كما تزأر اﻷسود ..! ولكن الى أين ..؟ إلى مربع الموت حيث [المحرقة العمياء و الأنيين الصاخب ] في وطني.. لا تأخذُ إلإنسانية مكانتها الطبيعي, بل تنتظر دورها لتتوشحُ (بالأغطية البيضاء) . لينتهي بنا المطاف بلقاءُ يجمع بين الضحية والجلاد تحت سقف "العزاء الواجب" . عجبآ لحال الساسة..! يبتعدوُن كثيرآ عن فلسفة الأصغاء ويتقاربون اكثر عند صياغة فهرسً للعبودية والمكر,حقآ ..لم نعد نثقُ بأحد,فالمُسميات تتزايد كما يتزايد [الموت] في وطني . لمتابعة قناة التغيير نت على تيلجيرام