رغم ضجيج الواقع.! وضبابية المستقبل لكننا.. لازلنا نُكابر.! ولن نيأس حب الأوطان أيها السادة عبادة ويستحق أن نغلو بحبه سنبتسم للحُب..وسنعيش للهوى.! لأبد أن نُصلحٌ المسار قبل الضياع مرحلة التيه التي نعيشُها.! مأساة متى نُدرك أن منابر الدعوة إلى الحبُ.. أجملٌ بكثير من منابرٌ الدعوة للجهاد والموت.. صوّت الحَيَاة أجمل مَن جنونكم.! لا نُريد الإستمرار معكم ابكيتمونا كثيراً.! وبلا رفق قليلاً مَن الرحمة يا هؤلاء التاريخ لا يرحم ونَحْن ايضاً لا ننسى.! لماذا لا تتصاَلح المآذن وأجراس الكنائس..معنا نَحْن مَن يدفعٌ الثمن باهظًا.! أصبحنا بِلا وطنٍ..وبِلا روحٌ نَحْن جآدون لِصلح.! فهل أنتم كذلك.!؟