استنكرت الأمانة العامة للتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري ما أسمتها حالة الصمت المريب والمثير للشكوك تجاه ملاحقة المعتدين على أمينها العام النائب سلطان العتواني . و اعتبرت الأمانة في بلاغ صادر عن في اجتماعها الدوري أمس الاثنين – تلقى " التغيير " نسخة منه - " عدم متابعة هذه القضية وإلقاء القبض على بقية المجرمين يضع السلطات المعنية تحت طائلة المسئولية عن ما يجري من التهديدات والاعتداءات التي ترتكب بحق القيادات السياسية " . وأكد البلاغ " على أن ملاحقة الجناة ، والكشف عمن يقف وراءهم ومن حرضهم ستظل قضية مطروحة للرأي العام ومتابعتها على كافة المستويات بما في ذلك الكشف عن المعلومات التي توفرت " .