وقال ما السياسية الحمقاء الذي يقف ورائها الإصلاح وأشار الى القاعدة الذي يعملة النافذون في الإصلاح يؤكد انهم دواعش في الفكر والطموح وقال ان ما يقومون بع يخدم المشروع الأمريكي وحديثهم عن الروافض واستنهاض بسطاء الناس ليعتدوا على عمران تحت عنوان الدفاع عن الصحابة وقال من هم الصحابة الذين تدافعون عنه في عمران علسي محسن ام القشببي وقال لمصلحة من رفض الاتفاق الرئاسي هل رغبتكم ان تفطروا كل يوم باطفال تقتلونهم في محافظة عمران ب هل ان تتصورن انكم تقومون بدور عبادة ما السر في محاولة الإصلاح الاستمرار فير حرب عمران وما السر والإصرار على استمرار الحرب وفي توصيفة على انهاء الحرب هناك انها خيانة وكطنية ما المبرر لقتل الأطفال والنساء والأطفال بالالة العسكرية وهدايا الموت التي ترسل الى الأطفال والنساء وقال ما الدور الدموي وقال دواعش في التفكير والنهج وأضاف يسعون من خلال استمرارهم في حرب عمران الى انتشار القاعدة وترتيب وضعها في صنعاء وماحول صنعاء لاثارة الفوضى في العاصمة وارباك الوضع السياسي في العاصمة وقال مايحصل الان ان يقوم اللواء على محسن بصرف صواريخ للقاعدة في ارحب وقال القاعدة في ارحب تضرب بالصواريخ على أبناء ذيفان وأشار الى ان الإصلاح يريدون لمخرجات الحوار الوطني ان تذهب ادراج الرياح الا ما تنتواقفق مع مصالح وأشار الى ان النقض وقتل الأبرياء والأطفال في عمران الذين يسقطون يوميا وقال ام انكم تعتبرون قتل الأطفال وقصف النساء تقربا الى الله ووجه النصح الى عقلاي الإصلاح على مراجعة مجانينهم ان يراجعوا سياستهم الهوجاء التي سيكون لهم تداعياتهم عليهم وقال ان كان يتصور علي محسن وبيت الأحمر ان استمرار القتل اليومي سيكون لها مردود عليهم بالنفوذ فلديهم جهل في ذلك وقال تاكدوا ان استمرارلاكم في هذا التنهد الظالم بحق المستضعفين سيكون له عواقب سيئة عليمكم انت وملامس اوجاعكم معروفة واض اف لقد حرصنا على تنفيذ الاتفاق الرئاسي حرصا على حقن الدماء وبدافع الاخلاق والمبادئ نرى ان التعايش السلمي هو الأفضل ولكن القاعدة ومليشيات الإصلاح محميون بالوية عسكرية ساعدهم في الاستمرار في الحرب وقال ان حمايتهم رسميا امر مؤسف وقال على الرئيس ووزير الدفاع ان لا يكونوا خاضعين لعلي محسن وتحدث عن مؤامرة كبيرة في البلد تستهدف الامن والاستقر ار وتعمد الى تمييع مخرجات الحوار الوطني من خلال حماية القاعدة وتمكينها من التواجد في صنعاء وصرف لها جزء من الترسانه العسكرية وعبر عن املة ان تتنبة الأحزاب السياسية وأشار طالبنا بلجنة وطنية تشارك في تنفيذ الاتفاق وكشف ذلك للشعب من الذي يهيئ للقاعدة بنزعتها التكفيرية ولايزالون مستمرون فيما يفعلون بالجيش من الذي يسعى الى تمكينه من صنعاء من الذي يسعى الى تمكين مجرمين من التمسك بأجهزة الدولة وقال ان ذلك النهج يؤسس لجرائم إبادة جماعية وعلى عقلاء الإصلاح ان يراجعوا قرارتهم ومواقفهم وليدرك الانتهازيون والمجرمين ان جرائمهم ستكون لها عوائد تدميرية عليهم ولا يلعب أحدا بالنار ويفترض بالرئاسة ووزير الدفاع ان تستقل من الخضوع للانتهازيين والمجرمين وعليها ان تتفادى المؤامرة التي تحاك بالبلد . واكد حرصة على تنفيذ الاتفاق وسوف نسعى الى تنفيذ ذلك قدر المستطاع وحال ما رفضت الداعشيون فأننا نعلن وقوفنا الى جانب أبناء محافظة عمران ولكن حتى الان نعمل على تنفيذ الاتفاق ان لم ينجح سنعمل على تجنيب الضلم عن أبناء عمران الا ان الداعشيون موقفهم واضح مماطلة امتناع تنفيذ جرائم يومية و ودعى الى تنفيذ مخرجات الحوار الوطني متهما مراكز قوى نافذة ان لاترى المخرجات النور وقال لماذا التماشي مع القوى الاجرامية التي تعمل على اجهاض تنفيذ مخرجات الحوار وطالب بتنفيذ كامل لمخرجات الحوار دون انتقاء ونادى بأهمية تنبة الشعب اليمني الى نوايا القوى الاجرامية التي لاتضرب بالا للشعب ومايعانية من أوضاع اقتصادية واجتماعية