ناشد الناشط محمد المعلمي المنظمات والجهات الرسمية العمل على إنقاذ فتاة تعرضت للتعذيب في أماكن حساسة من جسدها ومعاقبة المتسببين في ذلك . ونشر المعلمي صورة للفتاة حيث يظهر عليها آثار تعذيب وحشية (حرق مؤخرتها بسكين) قائلاً أن الجريمة تمت في منطقة شميلة جنوب العاصمة صنعاء قبل أيام . وقال المعلمي في منشور له على حائطة : هذه الصوره ياساده في اليمن في صنعاء في منطقة الجرداء بشميله امام تستر من الاهل على الجاني نرجوا توسيع الخبر وايصاله الى اعلى المستويات الى وزير الداخليه الى منضمات حقوق الانسان الى منظمات الخاصه بالطفوله هذه طفله لا يتجاوز عمرها الخمس السنوات ليست ارهابيه وليست ممن قام بعمليات ارهابيه جريمتها انا سكنت مع خالتها زوجة ابيها وقد تبرات هذه الخاله من كل القيم والانسانيه واصبحت حيوان مفترس وكتله من الحقد والكراهيه على هذه البنت والتي ليس لها ذنب وهي الان تسكن ببيت عمها بعد ان حصلت هذه الجريمه الشنعاء باحراق مؤخرة الطفله بسكين توضع على النار وتوضع في مؤخرتها كما هو كما مشاهد بالصوره كما اخبرتنا من زارت الطفله وصورتها ونحن نطالب من كل الجهات المختصه بالتحري والبحث واحالة المتسببين الى الجهات المختصه لينالوا جزآهم الرادع الطفله اسمها أحتكام والبيت الذي تسكن فيه معروف (الشياطين مصفده في هذا الشهر وهذه الشيطانه لم تصفد ) هذا رقم الاخ جميل الخولاني جار هذه الطفله المجني عليها للتواصل معه وزيارة الطفله وتفعيل القضيه على أعلى مستوى 771277750
