لا تعولوا على قادة يفسرون وجودهم في المناصب العليا التي يشغلونها بمنطق الحصص والاستحقاق المناطقي والجهوي وليس بمنطق الجدارة الوطنية والعملية ولا بمنطق الواجب والإنجاز.
هؤلاء أصغر من الوطن الكبير الذي يدعون تمثيله.
تفكيرهم محدود، واستعدادهم للتضحية (...)