شاء أم أبى.. يبقى جهاد الخازن مثيراً للجدل. فالرجل يكتب بكثافة وتدفق لا تخطئهما عين، فيقترب من المتلقين بأفكاره حيناً، ويبتعد عنهم حيناً آخر، ما يجعل قارئيه ليسوا بالضرورة ممن يشايعونه، أو ممن يتخندقون ضده. الأسئلة الحائرة تطارده بحثاً عمّا إذا كان (...)