أقصوصة
أحمد ختاوي
اللحاف يرتوي من هسيس اللحاف في يوم مقدراه هسيس الهس . والبقشيش يرتوي من ذات السقاية .
درويش حتى الممات ,,,,, أشعث والله لم أكذب
غرز هسه في هس المحكوم عليهم بالاعدام والمؤبد ,ودلف
الى الدهليز ، لم يكن طويلا ولا من أهل الريع ، كان (...)
****
كتب / أحمد ختاوي/ الجزائر
****
امنحني قيامتك(1) المؤججة
لأمنحها بدوري الى المصطفى ...
إلى صفد ..(2)
جاهر
أو لا تجاهر
حتى أمنحها لغزة وحدها ...
للأشاوس ...للشُّهدا
ربما
ليس بعد ٌ أوان الغرقد ..
. أو تفاصيل جبل أحٌد
أو لا تجاهر جاهر
ليس هذا شعرا (...)
قصة
مرفوعة الى همّة الشعب الجزائري الأبي على مختلف توجهاته ،وقناعاته ..
عربون وفاء للديمقراطية ، وثقافة الاختلاف ..
أحمد ختاوي / الجزائر
قال: لِمَ لَمْ تقل إبل الرمال ، ثم انزوى على أريكته ..يرتشف ما تبقى من قهوته بأحد المقاهي الشعبية الفخمة (...)
إلى روح الثلاثة: نيلسون مانديلا ، أحمد فؤاد نجم ، العلامة أبو القاسم سعد الله .**
نوديت إلى غياهبها. وقتها ما كان للمغارة أن ترتدي ضوءالشمس .أو أن تندس تحت لفحها ...أو أن تحنث ما تبقى من الحجر .أو أن تنسحب ..
كان الوقت زمنا غزيرا للتعبير بالشعر (...)
قصة..
أحمد ختاوي / الجزائر
..
إلى التي باتت تصغي في صمت ... حد الإدمان ..
إلى التي امتشقتْ الحرف كالسيف وكالطيف ،،،وهي على متن القارب ..
إليها ..مفعمة بعذابات \" جدّفْ\" .
جدّفْ... قالتها بلسان عربي مبين ....وامتشقتْ حرفه وحرقته .....
كان حرفه أولى (...)
قبل أن أتجرأ وأكتب هذا الموضوع ترددت كثيرا ، اعتقادا مني أن كتابته ستكون مدعاة للسخرية والهزل ، لكنني من وجهة أخرى تجرأت انطلاقا من قناعتي أن أغلب التجارب العلمية والطبية أجريت على الفئران، أو بعبارة أخرى أن كل الابتكارات خضعت لذات التجربة من (...)
يتوضأ السقف بما أوتي من حكمة، وتوضأ هو بما أوتي من هلوسة ،،، وغادر السقف إلى الباحة ممتشقا تيهه.
النار فوق جبين التتار ، وتيهه على صهوة حصان من جديد ، لكنه مني هذه المرة بخزي مبين . لم يصدق ما حدث . كان ذلك في لمحة عين ،،،،توارى بين رمد العين ورمل (...)
إلى كل شهداء الجزائر وكل علم مسجى بالدماء الزكية
إلى وطني في خمسينيته المظفرة
قصة
أحمد ختاوي
على متن جنح الليل اثنان : ذكر وأنثى .
وأرقام بأعالي المدفأة .. .
لم يكن الشيطان ثالثهما.
عبد المالك فتى في ريعان شبابه يحترف الخزي والفضيلة معا ، يؤمن (...)
قصة
أحمد ختاوي
من تظنين ؟؟
الحجرة قالت لا ، كذلك النبع والغدير والطين ،،،
ربط فؤاد جحشه على مشارف الحقل ،واستفتى قلمه ،في أن يكتب قصيدة جاثمة على مخياله أو أن يسقي جحشه ماء عذبا ، فاستقر الأمر به على أن يروي جحشه ، وهذه من أولى الأولويات ، اتكأ على (...)
ملأ بطنه بالضحك ،،،وهو بجبّ مهجور ...يسحب ثانيةًَ من أخرى ودقيقة من أختها .
بالجبّ عشيقة الشاعر والروائي الألماني العظيم "غوته".
الجلوس على قارعة الجبّ مباح ، هو ذا ما بدا لعاشقة غوته"آنا كاترين شونكويف" التي هجرته إلى نبض آخر .. وقد ملأت هي الأخرى (...)
قصة
ملأ بطنه بالضحك ،،،وهو بجبّ مهجور ...يسحب ثانيةًَ من أخرى ودقيقة من أختها .
بالجبّ عشيقة الشاعر والروائي الألماني العظيم "غوته".
الجلوس على قارعة الجبّ مباح ، هو ذا ما بدا لعاشقة غوته"آنا كاترين شونكويف" التي هجرته إلى نبض آخر .. وقد ملأت هي (...)
خذلوها...وأمتطى النهار صهوته .
نهضوية حتى النخاع ،
دخلت هالة غرفتها تختزل السويعات المتبقية من النهار لترتمي فوق السرير حيث كان عقرب الساعة يشر إلى منتصف الليل ، ثملة مضرجة بفرحة عارمة بعد عودتها من سهرة ظافرة،قزحية بأبهى فنادق المدينة ، وقد ظفرت (...)
قصة
تثاءب ... ويخرج مرهقا ، حيث ضحك صاحبه ،،
لم يقم بواجبه تجاه كلبه المرابض والمرابط بأنف السفينة ، ولم يأبه لقيظ الأيام ... تثاءب نعله ...ونعل الآخر على عجل ، وكلّ في فلك يسبحون ...مسح قائمة المنتخبين ، المرشحين بأنفه حتى كلّ متن أنفه ، كلّ متنه، (...)
أعيش حرا هذا لا يكفي. ...
استنبطها بعسر من أفقه الخارجي كأم تحتضر ..وهو ينفث سيجارة (الدانهيل).)
كان الوقت جيلا مصابا بالشلل، وكانت فاشية الطيبين ذريعة لخوض معارك التكريم في حفلات الاستقبال ظهرا قبل الضحى وقبل صلاة الجياع الروتينية في معبد السلاطين (...)
تكدّسَ بنفسج السماء فوق ظنوني وهذياني .
ما كنتُ أقوى لأزيحه ، أو ألطم وجهي ندما أو حسرة ، أو أدبّج فقرات مسار حياتيّ ظلت عالقة بدفتر مذكراتي وذاكرتي.
خصلتها تحمل كل فأل " السماء " والنماء والعطاء . ما كنتُ أشك يوما أن سمرتي ستذوب يوما في تفاصيل (...)
تكدّسَ بنفسج السماء فوق ظنوني وهذياني .
ما كنتُ أقوى لأزيحه ، أو ألطم وجهي ندما أو حسرة ، أو أدبّج فقرات مسار حياتيّ ظلت عالقة بدفتر مذكراتي وذاكرتي.
خصلتها تحمل كل فأل " السماء " والنماء والعطاء . ما كنتُ أشك يوما أن سمرتي ستذوب يوما في تفاصيل (...)
إبلُ تطأ المشارف بمزارع بوسمغون ولاية البيض بالجزائر ، تأتي على الأخضر واليابس ،إبلُ تسوقها الرياح من أقصى الجنوب ، يسوقها البحث عن الكلأ والأرض والمجاورة بها قحط وجفاف وبور
،،، من مهب العرق الغربي تجيء ، من تندوف أو أدرار أو المنيعة أو من منطقة (...)
يتوارى طيف حنان خلف دهاليز نظارات المعلم الذي يبادره تلميذه الغبي :
/ لماذا نخرج إلى الشوارع ،أبمشارف الغنة غيّ؟
أفتى الشارع للعابرين وغيرهم بضرورة اكتساح واجتياح الشارع ، الفقير والغني على حد سواء كما زكاة الفطر تماما ،قال المعلم في نبرة (...)