لم يكن الدرب أمام الاعلان عن ميلاد الجمهورية اليمنية في الثاني والعشرين من مايو سالكا ومفروشا بالورود بل كان ملئ بالأشواك الداخلية والمؤثرات الخارجية بشقيها القطبي العالمي والاقليمي ، بينما كان الداخل اليمني في الشمال والجنوب مرهق بهاجس التشطير (...)