لو أراد عبده الجندي لألجم المتقولين الذين تركوا كل شيء وراء ظهورهم ولم يجدوا شيئا يملأ فراغهم, الوقت وأشياء أخرى, إلا إلقاء الحجارة على الجندي وتجريب حظهم مع مناطحة جبل..!
ولو أراد الأستاذ الجندي, ثانية, لأوسعهم دكما وركضا وهو في مجلسه ومكانه لم (...)