ركنت سيارتي أمام مقر عملي، وبقيت خلف المقود ساكناً لا أتحرك وبعد برهة تملكتني رغبة في أن أخرج لأتمشى قليلاً فما كان مني إلا أن حللت عقدة رباط العنق وقذفت بها إلى المقعد الخلفي ثم نزعت الكوت وبعجلة كورته ثم رميت به إلى المقعد الذي بجانبي.. أغلقت باب (...)