قلت في مقالة سابقة إنه ومنذ أن ألقى رئيس الجمهورية خطابه الذي دعا فيه إلى الحوار الوطني الذي يمكن أن تتمخض عنه حكومة وحدة وطنية، والذي تضمن قراره بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين، لم يتوقف هاتفي عن استقبال عشرات الاتصالات من صحفيين ومراسلي وكالات (...)