يرتدي وطنه ويخرج من النافذة التي تشبه الباب، كان طويلاً في عالم يولد فيه الناس قصار..!
“الشمس دافئة هذا الصباح“.. يحدث نفسه
فتباغته يد إلى وجهه تطلب ما يسد رمق صاحبها، وأخرى تشد على ساقيه من الخلف ترجو شفقة..
لم يفعل شيئاً.. فقد كان مشدوهاً بما (...)