تخيَّلْ أنَّكَ تتحدَّثُ عن المساواة، فيبادر أحدُ السامعين بالقول مثلاً: «أنا لا أقبل المساواة، بل أطالب بالعدالة». وإذا كان الجدلُ على «تويتر» مثلاً، فربَّما يدعم رأيَه برسم يظهر ثلاثة أولاد: قصيرِ القامة وطويلٍ ومتوسطِ الطول، يشاهدون مباراة لكرة (...)