لابد أن ندرك أن حوار جدة وما تنج عنه من اتفاقية في الرياض هي بمثابة بوابة فتحت للمجلس الإنتقالي الجنوبي للإنطلاق إلى العالم الخارجي للحصول على كامل استحقاقاته السياسية فليست هذه هي نهاية العمل السياسي بل هي بدايته الفعلية
إذ يعد التوقيع على إتفاق (...)