ناس يحموا وناس يبردوا، ناس يطفوا وناس يولعوا.
تصفى من ناحية وتغيم من الناحية الثانية.
عامان ونحن نلت ونعجن في موضوع الحوار حتى أصيب الشعب بالصداع وصار يمشي المواطن وهو يتحاور مع نفسه.
وقديما قبل اختراع المواصلات كان المواطن يقول "يا حماري لاتموت" (...)