في منطقة لا يزال تاريخها يقبع خلف سياساتها، كرؤيا من جهة وكديماغوجيا ومحرّض تجيش به الشعوب من جهة ثانية، تجلس إيران وإسرائيل على كراسٍ متجاورة، تعملان من أجل المنظور الاستراتيجي للمجموعات الحاكمة في البلدين.
فإسرائيل تستحضر من التاريخ أساطير ممالكها (...)