كم هو رائع على صعيد الحمد والشكر لله سبحانه وتعالى على نعمة الرحمة المهداة للبشرية الوقوف بالتعلم والتأمل بل والتعبد بمشاعر الحب والوفاء والاعتزاز والتمجيد للذكرى الأبدية الناصعة لمولد المصطفى الرسول الأعظم والنبي الخاتم صلى الله عليه وآله وسلم. (...)
لا شك بأن ابتهاج الشعوب والأمم بأعيادها الوطنية والدينية والقومية يتجدد مع حلولحسن أحمد اللوزي -
لا شك بأن ابتهاج الشعوب والأمم بأعيادها الوطنية والدينية والقومية يتجدد مع حلول أيامها التأريخية الخالدة ويأخذ صورا وأشكالا متعددة ويتم الحرص في دورات (...)
لا شك بأن ابتهاج الشعوب والأمم بأعيادها الوطنية والدينية والقومية يتجدد مع حلول أيامها التأريخية الخالدة ويأخذ صورا وأشكالا متعددة ويتم الحرص في دورات زمنية معينة لها مسمياتهاعلى تطوير صور التعبير عن ذلكم الإبتهاج في أشكال من الإبداع الإنساني (...)
لا شك بأن ابتهاج الشعوب والأمم بأعيادها الوطنية والدينية والقومية يتجدد مع حلولحسن أحمد اللوزي -
لا شك بأن ابتهاج الشعوب والأمم بأعيادها الوطنية والدينية والقومية يتجدد مع حلول أيامها التأريخية الخالدة ويأخذ صورا وأشكالا متعددة ويتم الحرص في دورات (...)
- كم هو إيجابي ورائع أن تتوجه إرادة السلطة التشريعية (( مجلس النواب )) نحو تحقيق المصالحة الوطنية ذلكم الهدف الوطني الجوهري الذي تأخر طويلا وتعقدت بسبب ذلك الكثير حسن أحمد اللوزي -
كم هو إيجابي ورائع أن تتوجه إرادة السلطة التشريعية (( مجلس النواب (...)
- في مثل ذلكم الموقف القاصم للظهر والمعتصر للفكر والعاصف للمشاعر حيث تتصلب الكلمات وترتبك شوكة التفكير-.. وتفر المعاني والمشاعر من قبضة التوازن أمام هول الفاجعة وصورة مشهدها المريرحسن أحمد اللوزي -
في مثل ذلكم الموقف القاصم للظهر والمعتصر للفكر (...)
- في مثل ذلكم الموقف القاصم للظهر والمعتصر للفكر والعاصف للمشاعر حيث تتصلب الكلمات وترتبك شوكة التفكير-.. وتفر المعاني والمشاعر من قبضة التوازن أمام هول الفاجعة وصورة مشهدها المريرحسن أحمد اللوزي -
في مثل ذلكم الموقف القاصم للظهر والمعتصر للفكر (...)
من سمات الانسان المتطلع لحياة افضل تنامي الرغبات أو الحاجات المعنوية لديه للتزود بالعلم والمعرفة والثقافات الإنسانية التي تعينه على تكوين وصقل قدراته ومن جهة أعمق إكتشاف ذاته والمدى الذي يمكن إن تصل إليه قدراته وتسمح به مداركه في تكريس وجوده وتوسيع (...)
قال لي أحد الزملاء بوجهٍ باسم يجافي ما أرادته الكلمات :- لقد اثنيت على اتفاق السلم والشراكة الوطنية بصفات جليلة ماذا أبقيت للنصوص المقدسة؟!
قلت له بتلقائية :- استغفر الله... أبداً لم يدر بخلدي مثل هذا الأمر وان كان الخيال يمكن أن يصول ويجول بي عندما (...)
وضعت العنوان أعلاه مدركا بأننا في يوم التروية على مشارف يوم أداء الركن الأعظم للحج يوم الوقوف في عرفة وعلى مقربة من العيد الكبير وأيامه الفرائحية المباركة ابتهاجا بإقامة الأمة ممثلة بضيوف الرحمن في هذا العام للركن الخامس العظيم من أركان الدين (...)
الشعوب الحية والمحصنة بالإيمان الحق والحكمة الصدق, والمعتدة بذاتها... وهويتها الحضارية وأصالتها التاريخية .. قادرة مهما واجهت من المصاعب والتحديات على صنع المعجزات بداية من تحقيق الأمن والسلام وترسيخ الاستقرار حيث تتوافر لديها الاستجابة الفطرية (...)
سبق أن كتبت حول ضرورة غربلة الثقافة العربية من الولاءات الضيقة التي تحصر الإنسان في حيز يتناقض جذريا مع سعة المدلول الذي يدل عليه مفهوم الثقافة أولا ومدلول الهوية العربية عقيدة إسلامية سامية وفكرا قومياً حضاريا ثري العطاء وأرومة تأريخية أصيلة هي (...)
أكثر ما صار الإنسان العربي اليوم يطرح الأسئلة بمختلف أنواعها التقريرية والإنكارية.. ولا ينتظر الإجابة من أحد ممن حوله .. ولا شك بأن أمر تلك الأسئلة مرتبط بكل ما يتصل بأوضاع الحياة في الوطن العربي عموما واستمرار تدهورها وانحدارها نحو الأسوأ في بعض (...)
- عيد يتصل بمعاني الابتهاج بجائزة الإيمان الكبرى التي قال عنها الله سبحانه وتعالى ( الصوم لي وأنا أجزي به) وعيد يتصل بعطاء الحكمة اليمنية المعلومة بالضرورة لإخبار الرسول الأعظم حسن أحمد اللوزي -
عيد يتصل بمعاني الابتهاج بجائزة الإيمان الكبرى التي (...)
- عيد يتصل بمعاني الابتهاج بجائزة الإيمان الكبرى التي قال عنها الله سبحانه وتعالى ( الصوم لي وأنا أجزي به) وعيد يتصل بعطاء الحكمة اليمنية المعلومة بالضرورة لإخبار الرسول الأعظم حسن أحمد اللوزي -
عيد يتصل بمعاني الابتهاج بجائزة الإيمان الكبرى التي (...)
عيد يتصل بمعاني الابتهاج بجائزة الإيمان الكبرى التي قال عنها الله سبحانه وتعالى ( الصوم لي وأنا أجزي به) وعيد يتصل بعطاء الحكمة اليمنية المعلومة بالضرورة لإخبار الرسول الأعظم والنبي الخاتم صلى الله عليه وسلم عنها بقوله "الإيمان يمان والحكمة يمانية" (...)
يتعلم الإنسان الذي يتغيا النجاح والفلاح في كل طريق و اتجاه في هذه الدنيا -التي هي بوتقة الامتحان والعبور - ان تكون له و لغيره معه ثمرة الرضا.. والطمأنينة. . وقلادة السعادة الأبدية وذلك بأمور هي في غاية اليسر والإمكان والبساطة عقيدة والتزاما وعملا (...)
مع أن هناك في حياتنا المعيشية الكثير مما يحزن النفوس ويطوقنا بالمواجع والآلام إلا أن المناسبات الوطنية تأخذ حقها من الاهتمام والاحياء لمعانيها الجليلة والتمسك بدلالاتها الوطنية لتظل حية في مضاعفة قيمة الوجود بكل ما تعنيه ولتبقى حركة نابضة في توهج (...)
يبسم العيدُ افتخارا برموز الكبرياءِ
عيد معنى البذل صدقا وامتثالا للوفاءِ
فهنيئا أيها العمال بالعيد الجليلِ
عيد إعلاء البناءِ
عيد صناع النماءِ
عيد تحصين البقاءِ
فبما تعطون أنتم يغمر الدنيا الرخاء
وصروح الخير تعلو في رهان الارتقاء
أيٌها العمال أنتم (...)
هناك دائماً سبل ممكنة يرشد إليها العقل وتهتدي إليها الفطنة ويسوق إليها النظر السليم لمعالجة كل القضايا الشائكة والمشاكل المستعصية ! هل بحثنا عنها وعملنا على استثمارها ؟؟ تجيب على ذلك نتائج مؤتمر الحوار الوطني الشامل ! فما كان لكل تلك المخرجات في (...)
لا شك يضاف إلى حزمة التحديات الجسيمة في حياتنا اليوم التحدي المقلق والمتفاقم الذي صارت تمثله الفوضى الإعلامية العارمة والتي تضرب المهنية والمسؤولية والمصداقية في العمق وتمارس التعسف في استخدام حق الحرية في التعبير بالاعتماد على الأخبار الكاذبة (...)
لا شك بأن الإنسان العربي اليوم سوف يظل يعاني من صور عديدة من الأمحان المركبة التي تثقل كاهله وتهز معنوياته وربما أيضاً تعمي صوابه ....نقول ذلك مع استشراء نذر الحرب الأهلية والمذهبية التي صارت تتفاقم في أكثر من قطر عربي وعلى اتساع أكثر من منطقة عربية (...)
يتعرى الوقت بلا أسف.. أو خجل أو خوف
وبلا أي ربيع وشتاء
وخريف او صيف
او فصل مشبوه مكشوف البصمات
يتعرى الوقت بحمى القدرات الفذة
لمعان يدركها العالم في كل الأرقام
في كل الكلمات في كل المصنوعات
وحمى الشبكات الضوئية.. واللامرئية
ومراتع أفيون الأحلام (...)
أولا:لا بد من التأكيد مجددا بأن أهم عناصر القوة والفعالية بالنسبة لمؤتمر الحوار الوطني الشامل ليس في الأشخاص لذواتهم ولما يمثلونه مع أصدق الاعتبار لكل ذلك وإنما للقيم العليا العقيدية والوطنية التي تجمعهم في بوتقة إيمان جوهري واحد وفي المقدمة المصلحة (...)
لن نتحدث عن السنة الهجرية الماضية فهي انجرار متواصل لآلام المسلمين ومعاناتهم من خلال نزيف دمائهم وإهدار إمكاناتهم وتدمير قدراتهم وبأيديهم وبغيهم وببغيهم مع أنفسهم وضدها على حد سواء وبكل الجهل والعماء!.حسن احمد اللوزي -
لن نتحدث عن السنة الهجرية (...)