في هذه القصيدة ، يخاطب الشيخ الصوفي عمر بن عبدالله بامخرمة ( أهل العطب) ، و كلمة (العطب) في لهجة اهل حضرموت تعني (الياف القطن ) البيضاء الصافية الناصعنة البياض ، و لقد استخدم الشاعر صفات القطن تلك للرمز الى اهل الدين من العلماء و القفهاء و الزهاد من (...)