(إنه حزن الفراق ولا اعتراض على حكم الله لاسترداد وديعته)
كان لوقع وفاته في الحلق غصة، وفي الصدر زفرة، وفي القلب خفقة، وحسرة ودمع في الأحداق حرة.
المحطة الاخيرة من المشهد (ماقبل الخاتمة) (شهادة حسن سيرة وسلوك وصك براءة ذمة).
كان مشهداً مهيباً يوم شيع (...)