دون قانون رادع وحازم يمنع التحرش ستطفح كثير من الوقائع التي لا يمكن وصفها بالحالات لأنها ستصبح ظاهرة تخرج عن السيطرة وتشوّه النظام الاجتماعي بأسره، فالحال وصل إلى مرحلة تحرش بعض الوافدين بأطفالنا، وقد حدث ذلك من قبل.. وأخيرا وافد آسيوي تحرش بطفل (...)
الطفولة المعذبة التي توجد في مواقع الحروب والصراعات في أكثر من بلد بمنطقتنا العربية لا تجد الاعتبار الكافي لتجنيبها ويلات الموت الذي يتطاير فوق رؤوس الأطفال ويسلبهم براءتهم وحقهم الطبيعي في الحياة الآمنة والمستقرة، وذلك يمكن النظر إليه ببساطة حين لا (...)
بسيطرة الحوثيين على السلطة في اليمن، فإنهم في الواقع قاموا بقفزة واسعة في الظلام، وذلك لا يمكن توقع حدوثه بمعزل عن الطموحات الإيرانية، التي وصلت حد السفور بالسيطرة على أربع عواصم عربية، ما يكشف النيات التوسعية لإيران التي تستخدم مثل هذه الجماعات (...)
المؤكد أن الحوثيين حصلوا على ضوء أخضر من إيران باقتحام العاصمة على نسق: "أنا ومن بعدي الطوفان"، فلم يكن مبررا على الإطلاق هذا الدخول غير السياسي إلى العاصمة والسيطرة عليها، طالما هناك عملية سياسية متفق عليها
دخول الحوثيين العاصمة اليمنية صنعاء، (...)
عندما قال العلامة ابن خلدون أن "الخير هو المناسب للسياسة" فإنني أتصور من خلال المقايسة المعاصرة أن ذلك ينطوي على سلامة ومنطقية الفكرة السياسية التي تنظّر وتخطط للعملية السياسية، فالخير ينطوي على منهج حكم رشيد يرتكز الى قاعدة فكرية متوازنة للحاكم، (...)
مفارقات التغيير العربي كفيلة بنسج هالة واسعة من الطرف والحقائق التي تضحك من شر البلية، تماما كما قال أحمد مطر " ويقولون لي اضحك.. حسنا.. ها إنني أضحك من شر البلية"، فحين يتابع أحدنا مقاومة رئيس عربي للتنحي فإنه غالبا ما يستهلك وقتا لترتيب أحواله (...)
لجنوب السودان علاقته العاطفية التاريخية مع شماله، ومنذ نشوء وتشكيل الدولة السودانية بشكلها القطري الحالي على الخريطة كان الجنوب جزءا منها، ولكن السؤال البدهي في هذا السياق.. هل هذا الارتباط حتمي ويهم جميع السودانيين؟ دون شك سينقم السودانيون حيال (...)
تستمتع وكالة المخابرات المركزية الأمريكية بصورة ذهنية مضخمة للغاية عما تستطيع أن تكتشفه أو تفعله سواء في الداخل الأمريكي أو خارجيا، وهي صورة مطلوبة في النطاق الحرفي لمهنة التخابر والحصول على المعلومة السرية التي يفاد منها في صياغة قرارات استراتيجية، (...)
السلوك العدائي لتنظيم القاعدة يحرمه من أي تعاط إيجابي مع المتغيرات السياسية في البلدان التي ينشط فيها، وهذا السلوك هو الذي يمنحه الطاقة لمواصلة أنشطته في التعبير عن نفسه وليس الإسلام، والرابط الحقيقي بين منهج هذا التنظيم والدين هو توظيف الجوانب (...)
مما اشتهر به اليمن عبر التاريخ "السعادة" إذ أنه اليمن السعيد، ولكنه لم يعد كذلك، وربما للأسف، لن يكون على ذات الحضور التاريخي، فهناك ثلاثة مهددات رئيسية تقف حائلا بين اليمن والسعادة، وهي تنظيم القاعدة والحوثيين والحراك الجنوبي، وكل واحدة من هذه (...)
مما اشتهر به اليمن عبر التاريخ "السعادة" إذ أنه اليمن السعيد، ولكنه لم يعد كذلك، وربما للأسف، لن يكون على ذات الحضور التاريخي، فهناك ثلاثة مهددات رئيسية تقف حائلا بين اليمن والسعادة، وهي تنظيم القاعدة والحوثيين والحراك الجنوبي، وكل واحدة من هذه (...)
مما اشتهر به اليمن عبر التاريخ "السعادة" إذ أنه اليمن السعيد، ولكنه لم يعد كذلك، وربما للأسف، لن يكون على ذات الحضور التاريخي، فهناك ثلاثة مهددات رئيسية تقف حائلا بين اليمن والسعادة، وهي تنظيم القاعدة والحوثيين والحراك الجنوبي، وكل واحدة من هذه (...)
مما اشتهر به اليمن عبر التاريخ "السعادة" إذ أنه اليمن السعيد، ولكنه لم يعد كذلك، وربما للأسف، لن يكون على ذات الحضور التاريخي، فهناك ثلاثة مهددات رئيسية تقف حائلا بين اليمن والسعادة، وهي تنظيم القاعدة والحوثيين والحراك الجنوبي، وكل واحدة من هذه (...)
مما اشتهر به اليمن عبر التاريخ "السعادة" إذ أنه اليمن السعيد، ولكنه لم يعد كذلك، وربما للأسف، لن يكون على ذات الحضور التاريخي، فهناك ثلاثة مهددات رئيسية تقف حائلا بين اليمن والسعادة، وهي تنظيم القاعدة والحوثيين والحراك الجنوبي، وكل واحدة من هذه (...)
مما اشتهر به اليمن عبر التاريخ "السعادة" إذ أنه اليمن السعيد، ولكنه لم يعد كذلك، وربما للأسف، لن يكون على ذات الحضور التاريخي، فهناك ثلاثة مهددات رئيسية تقف حائلا بين اليمن والسعادة، وهي تنظيم القاعدة والحوثيين والحراك الجنوبي، وكل واحدة من هذه (...)
مما اشتهر به اليمن عبر التاريخ "السعادة" إذ أنه اليمن السعيد، ولكنه لم يعد كذلك، وربما للأسف، لن يكون على ذات الحضور التاريخي، فهناك ثلاثة مهددات رئيسية تقف حائلا بين اليمن والسعادة، وهي تنظيم القاعدة والحوثيين والحراك الجنوبي، وكل واحدة من هذه (...)
مما اشتهر به اليمن عبر التاريخ "السعادة" إذ أنه اليمن السعيد، ولكنه لم يعد كذلك، وربما للأسف، لن يكون على ذات الحضور التاريخي، فهناك ثلاثة مهددات رئيسية تقف حائلا بين اليمن والسعادة، وهي تنظيم القاعدة والحوثيين والحراك الجنوبي، وكل واحدة من هذه (...)
ايران هي استنساخ لكل النظم السياسية التي تشبعت بالفشل
مهما اجتهد الرئيس الإيراني أحمدي نجاد في بناء القوة العسكرية لإيران لحماية الثورة فإنه لن يصل في ذلك الى ما وصل اليه هتلر أو موسوليني، فهؤلاء الطغاة اعتمدوا على القوة العسكرية لبناء نفوذهم ودولهم (...)
مهما اجتهد الرئيس الإيراني أحمدي نجاد في بناء القوة العسكرية لإيران لحماية الثورة فإنه لن يصل في ذلك الى ما وصل اليه هتلر أو موسوليني، فهؤلاء الطغاة اعتمدوا على القوة العسكرية لبناء نفوذهم ودولهم دون أن يكون هناك عمق حضاري في الفكرة السياسية للرايخ (...)
مهما اجتهد الرئيس الإيراني أحمدي نجاد في بناء القوة العسكرية لإيران لحماية الثورة فإنه لن يصل في ذلك الى ما وصل اليه هتلر أو موسوليني، فهؤلاء الطغاة اعتمدوا على القوة العسكرية لبناء نفوذهم ودولهم دون أن يكون هناك عمق حضاري في الفكرة السياسية للرايخ (...)
أسوأ الحروب التي تنتج ضحايا لا قيمة لهم هي حروب الوكالات، وهذا النوع من الحروب تم استخدامه على نطاق واسع حول العالم من قبل القوى العظمى وذلك لكسر عظم لحكومات المناوئة أو التي باتت تعرف في أدبيات اليوم بالدول المارقة، ولكن الأمر لم يعد حكرا على تلك (...)
أسوأ الحروب التي تنتج ضحايا لا قيمة لهم هي حروب الوكالات، وهذا النوع من الحروب تم استخدامه على نطاق واسع حول العالم من قبل القوى العظمى وذلك لكسر عظم لحكومات المناوئة أو التي باتت تعرف في أدبيات اليوم بالدول المارقة، ولكن الأمر لم يعد حكرا على تلك (...)
أسوأ الحروب التي تنتج ضحايا لا قيمة لهم هي حروب الوكالات، وهذا النوع من الحروب تم استخدامه على نطاق واسع حول العالم من قبل القوى العظمى وذلك لكسر عظم لحكومات المناوئة أو التي باتت تعرف في أدبيات اليوم بالدول المارقة، ولكن الأمر لم يعد حكرا على تلك (...)
أسوأ الحروب التي تنتج ضحايا لا قيمة لهم هي حروب الوكالات، وهذا النوع من الحروب تم استخدامه على نطاق واسع حول العالم من قبل القوى العظمى وذلك لكسر عظم لحكومات المناوئة أو التي باتت تعرف في أدبيات اليوم بالدول المارقة، ولكن الأمر لم يعد حكرا على تلك (...)
أسوأ الحروب التي تنتج ضحايا لا قيمة لهم هي حروب الوكالات، وهذا النوع من الحروب تم استخدامه على نطاق واسع حول العالم من قبل القوى العظمى وذلك لكسر عظم لحكومات المناوئة أو التي باتت تعرف في أدبيات اليوم بالدول المارقة، ولكن الأمر لم يعد حكرا على تلك (...)