أتذكر في طفولتي في قريتي الصغيرة بمديرية الشاهل بمحافظة حجة البطولات التي كانت تحكى عن قائد مقاومة الغزو العثماني الأخير بمنطقتنا واسمه "حسين بن أحمد الأشول" الذي يروى عنه أن يده قد تيبست على جنبيته إثر المعركة النهائية التي استمرت ثلاثة أيام مع (...)
إتصل بي صديق عزيز ممن نطلق عنهم الفئة الصامتة رغم أن قلبه مع الثورة والثوار ويريد دعم الساحة وشبابها - ليس الجميع لكن البعض منهم على الأقل – سمعت نبرة سعادة منه وهو يطلب مني أن أقوم بحجز مساحة من "الأرض" في الساحة ليسكن بها عدد من الشباب الثائر (...)