لا ادري لماذا يٌحصر الشباب في وطني في زاوية ضيقة جداً اسمها ( الرياضة)، فتجد وزارة الشباب قرنت بالرياضة وتجد الإعلام اليمني مرئياً ومسموعاً ومقروءاً يحصر الشباب في صفحة رياضية تحتل الصفحة قبل الأخيرة لأية جريدة، وبرنامج رياضي يحتل اسفل قائمة البرامج (...)
وضعت يدي على قلبي خوفاً وأنا اقرأ وأتابع أخبار ما يسمى (الحراك الجنوبي) وكذلك التصريحات المتبادلة من قذائف النقد والتجريح المتبادل بين أطراف التجاذب المختلفة.
تلك التصريحات النارية من مختلف الأطراف جعلتني اشعر بالخوف على مستقبلنا وقفزت الى رأسي (...)