في الظل قام الظل منتفضاً
وغادرني الترابُ
ففزعت...
ثمّ رجعت أبحث في دفاتر جدتي،
عما يفسر ما رأيتُ،
فلم أجد فيها سوى حرفين
من ماءٍ مشعٍّ
مسَّه بصري فأحرق لي ثيابي
وشق عن صدري، وقال:
الآن ينفتح الترابُ على الترابِ
كما اشتهى، ويمدُّ موعده (...)
في الظل قام الظل منتفضاً
وغادرني الترابُ
ففزعت...
ثمّ رجعت أبحث في دفاتر جدتي،
عما يفسر ما رأيتُ،
فلم أجد فيها سوى حرفين
من ماءٍ مشعٍّ
مسَّه بصري فأحرق لي ثيابي
وشق عن صدري، وقال:
الآن ينفتح الترابُ على الترابِ
كما اشتهى، ويمدُّ موعده (...)
في الظل قام الظل منتفضاً
وغادرني الترابُ
ففزعت...
ثمّ رجعت أبحث في دفاتر جدتي،
عما يفسر ما رأيتُ،
فلم أجد فيها سوى حرفين
من ماءٍ مشعٍّ
مسَّه بصري فأحرق لي ثيابي
وشق عن صدري، وقال:
الآن ينفتح الترابُ على الترابِ
كما اشتهى، ويمدُّ موعده (...)
في الظل قام الظل منتفضاً
وغادرني الترابُ
ففزعت...
ثمّ رجعت أبحث في دفاتر جدتي،
عما يفسر ما رأيتُ،
فلم أجد فيها سوى حرفين
من ماءٍ مشعٍّ
مسَّه بصري فأحرق لي ثيابي
وشق عن صدري، وقال:
الآن ينفتح الترابُ على الترابِ
كما اشتهى، ويمدُّ موعده (...)