نهاية المثقّف عنوان مُسبق الصنع، وقع اختياري عليه لظنّ مني أنه الأقرب إلى أهوائي وأهوالي، على غرار كل الذين تفتنهم بدعة كتابيّة فيجتهدون في صنع طقوسها وقد استلبهم وهج المحاولة، الأحرى وهمها!ووجدتني في خضمّ المسعى، تتقاذفني كل الاحتمالات في مهبّ (...)