ذهب الدكتور أدونيس إلى أن امرأ القيس أشعر من شوقي.
وكان مذهبه هذا يتكئ على أن امرأ القيس رائداً إبداعياً تقدم على شوقي كثيراً، على الرغم من تأخر شوقي تاريخياً أكثر من ألف وأربعمائة عام.
وكانت هذه الفكرة قد أثيرت من قبل الدكتور “غالي شكري” في كتابه (...)