مابالُها غابت فزاد عنائي
أم غُيّبت عني لأجل بلائي
فالحَرُّ لاحَ بناظريه وقال لي
هل حان وقتُ زيارتي ولقائي
فأجبته كلا ، وهل يصفو لنا
عيشٌ بدون تعاسةٍ وشقاء
حلّ البلاءُ مع الوباء وازمةٌ
ثم الغلاءُ بلقمةٍ وكساء
وتعطلت سبلُ الحياة فلم نعُدْ
نحظى بأمنٍ (...)