لا استغرب ولا يدهشني كل ذلك الكم من الحضور الذي يجسده صديقي الماجد عزيز بن حبتور، بإصرار على مواكبة يوميات المجد والتراجيديا الفلسطينية، وبحرص كفاحي صميم بنهج كفاحيته التي لا تهزها مدلهمات النوائب، ولا تغفلها مشرقات المكاسب عن قضايا قوميتها العربية (...)