نتمنى أن تسكت المدافع إلى الأبد في اليمن ليلتفت شعبها إلى إصلاح ما أفسدته الحرب بين أبناء البلد الواحد. فموافقة الطرفين على شروط الصلح (الحوثيون والحكومة اليمنية) تبشر بحل لحرب ضروس في واحدة من أفقر الدول العربية وأكثرها اكتظاظاً بالسكان، ويجعل (...)