إن كان لديك ابن أو حفيد، فأهدِ له كرة ودعه يركض خلفها إلى آخر سنوات الصبا والشباب، فهذه الساحرة المستديرة ليست مضيعة وقت، ولا إهدار عمر، بل سفيرة غايات سامية، وأهداف نبيلة، ولا يقلل من شأنها وأهميتها إلا شخص خارج إيقاع الزمن، وواقع الحياة. فحينما (...)
إن كان لديك ابن أو حفيد، فأهدِ له كرة ودعه يركض خلفها إلى آخر سنوات الصبا والشباب، فهذه الساحرة المستديرة ليست مضيعة وقت، ولا إهدار عمر، بل سفيرة غايات سامية، وأهداف نبيلة، ولا يقلل من شأنها وأهميتها إلا شخص خارج إيقاع الزمن، وواقع الحياة. فحينما (...)
إن كان لديك ابن أو حفيد، فأهدِ له كرة ودعه يركض خلفها إلى آخر سنوات الصبا والشباب، فهذه الساحرة المستديرة ليست مضيعة وقت، ولا إهدار عمر، بل سفيرة غايات سامية، وأهداف نبيلة، ولا يقلل من شأنها وأهميتها إلا شخص خارج إيقاع الزمن، وواقع الحياة. فحينما (...)
أربعون مليارديرا أميركيا يتبرعون بنصف ثرواتهم للعمل الخيري، ومساعدة الفقراء. والحملة مستمرة، وعدد المتبرعين قابل للازدياد، ومن هؤلاء المتبرعين من لم يكتف بالنصف، وتبرع بجل ثروته.
فهذه الحملة التي أطلقها الملياردير الأميركي وارين بافيت بالتعاون مع (...)
أربعون مليارديرا أميركيا يتبرعون بنصف ثرواتهم للعمل الخيري، ومساعدة الفقراء. والحملة مستمرة، وعدد المتبرعين قابل للازدياد، ومن هؤلاء المتبرعين من لم يكتف بالنصف، وتبرع بجل ثروته. فهذه الحملة التي أطلقها الملياردير الأميركي وارين بافيت بالتعاون مع (...)
إن أخطر الكوارث على الأمم تأتي من أنصاف الحلول، وتأجيل ما لا يؤجل، وللزعيم التاريخي تشرشل حكمته الخالدة، حينما قال «إذا كنت تبحث عن أي الأوقات أفضل لمواجهة أزماتك، فتأكد أنها اللحظة التي تعيشها الآن، ففي الغد قد تتبدل الكثير من الظروف نحو الأسوأ»، (...)
إن أخطر الكوارث على الأمم تأتي من أنصاف الحلول، وتأجيل ما لا يؤجل، وللزعيم التاريخي تشرشل حكمته الخالدة، حينما قال «إذا كنت تبحث عن أي الأوقات أفضل لمواجهة أزماتك، فتأكد أنها اللحظة التي تعيشها الآن، ففي الغد قد تتبدل الكثير من الظروف نحو الأسوأ»، (...)
إن أخطر الكوارث على الأمم تأتي من أنصاف الحلول، وتأجيل ما لا يؤجل، وللزعيم التاريخي تشرشل حكمته الخالدة، حينما قال «إذا كنت تبحث عن أي الأوقات أفضل لمواجهة أزماتك، فتأكد أنها اللحظة التي تعيشها الآن، ففي الغد قد تتبدل الكثير من الظروف نحو الأسوأ»، (...)
إن أخطر الكوارث على الأمم تأتي من أنصاف الحلول، وتأجيل ما لا يؤجل، وللزعيم التاريخي تشرشل حكمته الخالدة، حينما قال «إذا كنت تبحث عن أي الأوقات أفضل لمواجهة أزماتك، فتأكد أنها اللحظة التي تعيشها الآن، ففي الغد قد تتبدل الكثير من الظروف نحو الأسوأ»، (...)
أشهر عراف في العالم هذه الأيام اسمه «بول»، وهذا العراف ليس قارئ كف، ولا ضارب ودع، ولكنه أخطبوط سجين داخل حوض زجاجي في حديقة الحيوانات البحرية في مدينة أوبر هاوزن الألمانية، التي تحولت بفضله إلى مزار سياحي، بعد أن غدا أخطبوطها أشهر كائن حي يعرفه (...)
عاش الزعيم اليمني أحمد محمد النعمان بعضاً من سنواته الأخيرة في مدينة جدة بعد اعتزاله السياسة، وكان يحضر بعض المنتديات الأدبية من حين لآخر، فكنا ننصب له فخاخ الكلام إعجاباً،ونحن نتطلع إلى أن نتعرف عن قرب على شخصية هذا الرجل الذي تقلبت به الأزمنة، (...)
كيف يتكون الإرهابي؟ سؤال لا بد أنه دار في أذهاننا جميعا، ونحن نقرأ سير بعض الشباب الذين تحولوا في ظروف غامضة من أشخاص عاديين ومسالمين إلى عدوانيين إرهابيين. أعرف أن عوامل متعددة قد تجعل الإنسان إرهابيا، لكن أخطر هذه العوامل، وأهمها، وأكثرها شيوعا (...)
لم ترتق مسألة ضبط السلاح في اليمن على مدى عقود إلى مستوى استشعار خطورته على استقرار البلاد وأمنها، رغم تجاوز السلاح الذي كان ينظر إليه كمصدر من مصادر فخر اليمني واعتزازه، في غفلة من الزمن مستوى «الجنابي»..
والبنادق إلى مضادات الدبابات والطيران (...)
لم ترتق مسألة ضبط السلاح في اليمن على مدى عقود إلى مستوى استشعار خطورته على استقرار البلاد وأمنها، رغم تجاوز السلاح الذي كان ينظر إليه كمصدر من مصادر فخر اليمني واعتزازه، في غفلة من الزمن مستوى «الجنابي»..
والبنادق إلى مضادات الدبابات والطيران (...)
كتبت قبل بضعة شهور مقالا بعنوان «اليمن.. ماذا لو مضت الفتنة إلى نهاياتها الفادحة؟!» أشرت فيه إلى أن الفتنة التي تطل برأسها في اليمن لو قدر لها أن تمضي إلى نهاياتها الفادحة، فلن يكون هناك منتصر، وسيتقاسم الجميع الهزيمة والخيبة والمرارة، وسيكون اليمن (...)
واسعة هي الدنيا التي يمكن أن يزورها الإنسان، وقليلة هي الأماكن التي تحتضنها ذاكرة القلب، ويحتفظ بها الوجدان، فحينما قررت السفر إلى اليمن ذات يوم كنت محملا بما قرأته وسمعته عن اليمن، ولكن ليس من سمع كمن رأى.. كانت صنعاء محطتي الأولى، وما أدراك ما (...)
امتلاك السلاح جزء من التقاليد اليمنية، التي أسهمت الجغرافيا والتاريخ في ترسيخها، فطبيعة التضاريس القاسية قبل نشوء شبكة الطرق الحديثة، إضافة إلى الظروف التاريخية التي عاشها اليمن، وما سادها من حروب ونزاعات في بعض الفترات، كل ذلك أسهم نفسيا في نمو (...)
لبعض أهل السياسة صرعات خاصة أحيانا، كأن يتحولوا إلى روائيين وشعراء كما نهج صدام، و«منظرين» كما فعل القذافي في قناة الجزيرة ليلة القمة.. وهذا محتمل رغم ملوثاته للعقل الإنساني، لكن أن يتحولوا إلى أطباء فهنا تكمن الكارثة؛ فالمريض في هذه الحالة سيضطر (...)
شهدت المدينة اليمنية الساحلية «المكلا»، مشهدا من مشاهد رسوخ العلاقات السعودية اليمنية باحتضانها اجتماعات الدورة ال17 لمجلس التنسيق السعودي اليمني، والاتفاقيات التي انبثقت عنها كاتفاقية اعتماد الخرائط النهائية لمعاهدة الحدود الدولية بين السعودية (...)